بعد أن حيّر السلطات الأمنية بتزنيت دون أن تتمكن من اعتقاله، لا زال “مول البيكالة” ممزق مؤخرات الفتيات حرّا طليقا. شخص آخر بمدينة إنزكان سار على نهج “مول لبيكالة” لكن مع اختلاف طريقة الاشتغال، حيث يعمد هذا الثلاثيني إلى رشق النساء بالحجارة ونعتهم بأقبح الأوصاف وأنهن سبب الشرور. الفرق بين مول لبيكالة ومول لحجر هو أن الأول لا زال حرا طليقا فيما تمّ القبض على مول لحجر الذي كان يعتمد على ساقيه للهروب بعد رجمه للنشاء والشابات،هذا مااوردته صحيفة المساء في عدد اليوم الاثنين.