تعيش المناطق الجبلية في الفترة الاخيرة ظرفية حرجة بسبب تأخر التساقطات المطرية تأترت معه الزراعات الكلئية والمراعي ،وامام هذا الوضع لازالت العديد من المناطق الجبلية ،أيت ودريم نمودجا، لم تعرف بعد توزيع مادة الشعير المدعم الموجه لعلف الماشية رغم إيصال حصص المنطقة الى المراكز ،لكنها ظلت حبيسة المستودعات مما يطالب معه الفلاحون بالتعجيل بإستفاداتهم من هذه المادة في ظل ارتفاع الاصوات بإتخاد التدابير استعجالية لدعم المناطق القروية بالاقليم والمتأثرة بموجة الجفاف.