قضت المحكمة الابتدائية بأكادير في الساعات الأولى من صباح يومه السبت 5 نونبر 2011 بعد جلسة ماراطونية، بإدانة مسؤول إقليمي لمركز حقوقي باشتوكة أيت باها بشهرين حبسا نافدا بتهمة الفساد على خلفية تورطه في فضيحة أخلاقية مع زوجات أحد الأشخاص، وهي الفضيحة التي هزت أركان شتوكة أيت باها، ويتداولها الرأي العام المحلي بشكل واسع.