وقفت "كود" حلال جولتها الصحافية في الجرائد الصادرة، يومه الاثنين (26 شتنبر 2011)، على مجموعة من العناوين البارزة في مقدمتها "63 في المائة من تلاميذ المغرب مع الحجاب و54 يرغبون في الثقافة الجنسية"، وخميسني يقتل زوجته وشقيقتها وينتحر"، و"25 حالة عود وسط السلفيين بين 2006 و2011"، و"فضيحة نصب وتزوير في مكتب كولونيل وعدد المعتقلين وصل إلى 21 موظفا". ونبدأ مع "أخبار اليوم" التي أشارت إلى أنه إذا كان أغلبية التلاميذ المغاربة يؤيدون ارتداء الحجاب (63 في المائة)، فإن قلة قليلة منهم فقط هي التي تدافع عن إقحام الدين في السياسة (7 في المائة)، مبرزة أن 54 في المائة منهم يرغبون في دروس عن التربية الجنسية. هذا ما جاء في استطلاع للرأي شمل 280 ألف تلميذ وتلميذة بالمغرب أجرته "مجموعة الطالب المغربي". وفي خبر آخر، ذكرت اليومية نفسها أن شخص، يبلغ من العمر 54 سنة، بدوار أغبالو، بجماعة سيدي وساي التابعة لإقليم شتوكة آيت باها، أقدم، صباح أمس، على ارتكاب جريمة قتل مزدوجة في حق كل من زوجته وشقيقتها، لينتحر بعدها بواسطة مادة سامة. كما كتبت أن عدد عناصر ما يسمى بالسلفية الجهادية، الذين عادوا إلى السجن مرة ثانية بالتهم نفسها، يصل إلى 25 شخصا. من جهتها، أفادت "المساء" أن غرفة الاستئناف الجنحية في ملحقة محكمة الاستئناف في سلا تنظر، في ال لا6 من شهر أكتوبر المقبل، في فضيحة "نصب وتزوير"، ويتابع فيها موظفون في كتابة الكولونيل لحسن العزوزي في المركز الإدارية للقوات المسلحة الملكية في الرباط، ومديرة وكالة للقروض وأطر بنكية وسماسرة الحصول على السلفات، إذ تمكنت الشبكة من الحصول على قروض بأسماء جنود، بالاعتماد على شواهد مزورة وموقعة بالخاتم الخاص والإداري للكولونيل العزوزي.