هذا نموذج بسيط من نماذج كثيرة تظهر خبث أحد المختلين عقليا المسمى "موحا المصعور"، رئيس تحرير جريدة يومية.. الوثيقة التي ننشر وهي واحدة من آلاف الوثائق تظهر بالملموس أنها مرسلة من بريده الشخصي الى بريد مؤسستنا الصحفية قصد نشرها، وتهم صحافي يشتغل بجريدة المنعطف قام المدعو "موحا المصعور" بتصويره في حانة وهو ثمل ... "المسكين كان على نياته" وقال كلاما لم يعجب حينها مسؤوليه ونقله السمسار البركاك عبر هاتفه الذي صوره به وقام بكشفه لمسؤوليه مقابل غلاف مالي طبعا. كنا رفضنا حينها نشر المراسلة والفيديو لكن "المصعور" قام بأعمال حثيثة لنشره في مواقع أخرى وكانت النتيجة مؤلمة حقا.
الصحفي المسكين تم طرده ولمدة سنوات ولم يعرف من أين أتته الضربة.
نحن نقرب له المعلومة مجانا ... إن الضربة جاءتك من زميل لك اسمه المصعور مقابل دريهمات قليلة يسكر بها ليلا...
هؤلاء الخبثاء جبلوا على الغدر خلال كل مراحل حياتهم القذرة. فما بالك مع وزراء حزبه وزملاء له يكيد لهم في غيبتهم ويحرر مقالات ضدهم ويرسلها بعناوين "ايميلات" مختلفة..
ننشر هذه المادة طبعا حتى يتيقن البلداء من بعض الصحفيين الذين مازالوا في دار غفلون من خبث الرجل ومقالبه التي لاتنتهي... غدا أو بعد قليل سننشر فضيحة أخرى