كل المؤشرات واردة: قطع الطريق، تسليح الأطفال، تعذيب النساء وإيذاع المدونين في سجن الرشيد،تهديد أمن واستقرار المنطقة، الاتجار في البشر ، الجريمة المنظمة ورعاية الإرهاب الدولي تدريب النساء والقاصرين في مدرسة" الشهيد" كما يسمونها..إلى غيرها من التهم .. وربما يرتكب قيادات الجبهة بتعليمات من جنرالات قصر المرادية حماقات أخرى كالتي سبق وأن فشلوا فيها في " معبر الكركرات الحدودي بين المغرب و موريتانيا " وقبلها خلق البلبلة والتحريض في مدن الاقاليم الجنوبية للملكة . والنتيجة الحتمية إذا لم يعد قيادات البوليزاريو إلى صوابهم و ولاة أمرهم بالجارة الشقيقة الشرقية -النتيجة- بإعلان الجبهة كمنظمة إرهابية مسألة وقت لا غير.