براءة الأمريكية المتهمة بقتل واغتصاب صديقتها بعد أربعة أعوام خلف القضبان، قضت هيئة محلفين إيطالية، الأسبوع الماضي، ببراءة الطالبة الأمريكية، أماندا نوكس من جريمة قتل الطالبة البريطانية، ميريديث كيرشر، في القضية التي جذبت الكثير من الأضواء. ونقضت هيئة المحلفين قرار محكمة إيطالية بإدانة نوكس، وصديقها الإيطالي السابق، رفائيل سوليكتو، عام 2009، بتهم قتل واغتصاب كيرشر، التي كانت تشاركها السكن أثناء الدراسة في منطقة «بيروجيا.» وقضت كيرشر، في الثاني من نوفمبر عام 2007، بعد رفضها المشاركة في لعبة جنسية جماعية، انتهت بتعرضها للاغتصاب والسرقة ونحر عنقها، بحسب الإدعاء. كما أدين الاثنان بتهم حيازة سلاح والتلاعب والسرقة، وأنزلت المحكمة عقوبة بالسجن لمدة 26 عاماً على نوكس و25 عاماً لسوليكتو. وارتاحت عائلة نوكس للقرار، وقالت شقيقتها ديانا: «نحن ممتنون لانتهاء محنة أماندا.. عانت لأربعة أعوام لجريمة لم ترتكبها.» واستقبل آخرون الحكم في القضية، التي سلطت عليها الكثير من الأضواء، بالتنديد، وهتفوا «العار العار» لدى خروج نوكس من قاعة المحكمة، حيث خاطبت المحلفين قائلاً: «أنا لست الشخص الذي يصفونه بالمنحرف والعنيف.. لم أقتل ولم اغتصب ولم أسرق.» ويشار إلى أن المحلفين أيدوا تهمة التشهير المقامة ضد نوكس من باتريك لوممبابا، وهو أحد المشتبهين بالقضية اتهمته الأولى بقتل الطالبة البريطانية، وتشمل دفع تعويض قدره 54 ألف دولار والسجن ثلاثة سنوات، تم إسقاطها مقابل السنوات الأربع التي قضتها الأمريكية بالسجن. وأثار النقض حفيظة أسرة الضحية التي قالت في بيان: «نحترم قرار القضاء، لكن استعصى فهمنا حيال كيفية نقض قرار المحاكمة الأولى بشكل راديكالي.» ويذكر أن الضحية البريطانية، طالبة من جامعة ليدز، كانت تدرس في بيروجيا ضمن برنامج التبادل الطلابي. ويضع القرار خاتمة لفصول محاكمة جذبت تفاصيلها المثيرة الأضواء في كل من إيطاليا وبريطانيا وأمريكا. شهادة أطباء في قضية وفاة مايكل جاكسون شرع المحلفون الاثنين 3 أكتوبر الجاري، في محاكمة كونراد موري، طبيب المغني الأمريكي، مايكل جاكسون، المتهم بقتله بشكل غير متعمد، في الاستماع لشهادة اثنين من أطباء الطوارئ، قاما بمحاولة إنعاش المغني الراحل، قبيل إعلان وفاته في يونيو عام 2009. ومن المتوقع استدعاء الإدعاء العام أيضا ثلاثة من صديقات موراي للشهادة حول محادثات هاتفية أجرينها مع الطبيب قبل إدراكه بأن جاكسون توقف عن التنفس، وذلك أثناء الجلسة الخامسة من المحاكمة، المتوقع أن تستمر جلساتها لمدة أربعة أسابيع. وسوف تستمع المحكمة إلى شهادة شاديه آندينغ، وهي نادلة صديقة لموراي، ذكرت في شهادة سابقة، أن الطبيب اختفى فجأة أثناء حديثه معها عبر الهاتف يوم مقتل جاكسون، وتكتسب شهادتها أهمية إذ ستحدد التوقيت الذي تنبه فيه موراي بأن جاكسون يحتضر. كما ستدلي بريجيت مورغان، وهي صديقة أخرى للطبيب، بشهادة حول محادثة هاتفية أجرتها معه قبيل نحو نصف ساعة من اكتشافه تردي الوضع الصحي لجاكسون، بجانب نيكول آلفاريز، وهي والدة أصغر أطفال الطبيب، استخدم عنوانها لتلقي شحنات من دواء «بروبوفول» لاستخدام المغني. واستمعت المحكمة مؤخرا إلى مرافعة افتتاحية مثيرة من قبل محامي الدفاع، بالإضافة إلى تسجيل لجاكسون يتحدث بكلام بطيء ومدغم عن حفلة العودة التي كان يخطط لها. وبدأت السلطات تحقيقاً مطولاً في ملابسات موت جاكسون بعدما عثر عليه متوفى في منزله في 25 يونيو عام 2009، في وقت كان يستعد فيه لإقامة جولة غنائية في لندن، كانت ستمثل عودته إلى عالم الفن بعد غياب طويل. وصور الادعاء العام طبيب جاكسون الدكتور كونراد موراي على أنه كان مهتما بالأموال، في حين اعتبر الدفاع أن جاكسون قام بمزج خليط قاتل من العقاقير، بينما أدلى شهود بشهادات متفاوتة عن حالة المغني بينما كان يستعد لحفلته في لندن. وقال المدعي العام ديفيد والغرن في بيانه الافتتاحي إن الدكتور موراي تخلى عن «جميع مبادئ الرعاية الطبية،» في متابعته لحالة للجاكسون. ورد محامي الدفاع إد تشيرنوف، قائلا إن وفاة جاكسون كانت «مأساوية، غير أن الأدلة لن تظهر أن الدكتور موراي فعل هذا.» ووفقا لتسجيلات قدمتها النيابة العامة، فإن موراي حصل على كميات ضخمة من مخدر البروبوفول الجراحي القوي لمساعدة جاكسون على النوم، بعد ليلة طويلة توسل خلالها المغني من أجل الحصول على بعض النوم. وقال والغرن إن «موراي أذعن لمطالب جاكسون ليس لأنه كان قرارا صائبا من الناحية الطبية، بل بسبب 150 ألف دولار هو العقد الشهري بينه وبين جاكسون.» وكانت السلطات القضائية قد وجهت، في مارس 2010، الاتهام رسمياً إلى موراي بمسؤوليته عن وفاة جاكسون، الذي أكدت هيئة الطب الشرعي في لوس أنجلوس، أنه مات مقتولاً. القبض على شبكة دعارة يترأسها مطرب ألقت الشرطة المصرية القبض على شبكة دعارة تصدر العمالة النسائية لخارج مصر، بعد إبرام عقود عمل معهن على أنهن مضيفات في مطاعم أو عاملات في متاجر للملابس، ثم تكتشف الضحية فيما بعد أنها عضو في شبكة دعارة دولية مقرها مصر. وكشفت المعلومات عن قيام رجل يدعى إبراهيم لطفي بخداع الفتيات المصريات الراغبات في العمل بالخارج، خاصة دول الخليج، وما أن تصل الضحية إلى مكان عملها حتى تفاجأ بكونه «دعارة». وأكدت المعلومات أيضاً أنّ شبكة الدعارة اتسعت قاعدتها وشملت معظم دول العالم، وكانت احدى العاملات قد سافرت بنفس الطريقة الى دولة الامارات وعندما فوجئت بطبيعة عملها ذهبت الى السفارة المصرية هناك وابلغتهم بما حدث، وتم اعداد خطة للإيقاع بتلك الشبكة. وكانت تلك الفتاة هي الطعم وتبين أن ثلاثة نساء ورجلين أحدهما مطرب هم الأضلاع الرئيسية للشبكة. ممتهنة دعارة تهدد بكشف المستور عن شخصيات من النوع الثقيل هددت سيدة كويتية تمتهن الدعارة، وتشرف على شبكة نسائية في هذا الإطار، بأنها إن لم تسوى قضيتها، كما سويت قضايا سابقة لها قبل سنوات، فإنها لن تتردد في كشف المستور، والإفراج عن لقطات ومقاطع خزنتها على قرص مدمج يظهر ليالي حمراء أقامتها لمسؤولين كبار في مزارعهم وشاليهاتهم على أطراف العاصمة الكويتية، وأنها إذا تركت وحيدة، فإنها لا تملك ما تخسره، وستنشر كل شيء، وستؤكد ما تقوله بأدلة لا تقبل التشكيك. وأفاد موقع أخبار بلدنا الأردني ان الكويتية الممتهنة للدعارة، من أصل أردني ،كان قد ألقي القبض عليها مؤخرا في شقتها داخل العاصمة الكويتية من قبل أجهزة الأمن الكويتية. ونسب لممتهنة الدعارة، التي مارست عملها قائدة لشبكة دعارة تضم فتيات جندتهن لإرضاء ذوق زبائنها «السوبر» أنها كانت تشرف على إستقدام فتيات من المغرب ولبنان وأوكرانيا ومولدافيا، وأن عدة مسؤولين كانوا يسهلون لها إنهاء تصاريح دخول فتيات شبكتها الى الكويت للعمل تحت ستار وظائف وهمية. وبسؤال المحقق الأمني لها عن مدى صدقها،يضيف المصدر المذكور، فإنها أعطته جهاز هاتفها النقال، ليرى عينة من مقاطع تحتفظ بها على هاتفها، وتظهر شخصيات عامة في أوضاع مخلة، وماجنة، بل أن الأخطر هو إحتواء ذاكرة هاتفها على أرقام هواتف شخصيات من العيار الثقيل جدا ، الأمر الذي أربك المحقق، ودفعه لإبلاغ مسؤوليه الأمنيين الكبار، لإجرا اللازم، وتحمل مسؤولية السير في التحقيقات. موقع اخبار بلدنا الاردني تحفظ عن ذكر بعض الأسماء التي وردت في هذه القضية و قال أنه سيقوم بنشرها حال التأكد من صحتها و من صحة الفيديوهات التي اصبح بعضها بحوزة الاجهزة الامنية الكويتية. زوج يطعن زوجته حتى الموت لأنها كتبت على الفيس بوك أنها عزباء الفيس بوك تسبب في كثير من جرائم القتل حتى الآن، أما الضحية الأخيرة فكانت سارة ريتشاردسون (26 عاماً) التي تم طعنها حتى الموت من قبل زوجها إدوارد ريتشاردسون (41 عماً)، والسبب وراء الجريمة هو إكتشاف الزوج بأن زوجته غيرت من تعريف نفسها ووضعت بأنها عزباء بعد أن كانت عرفت نفسها بأنها متزوجة. الزوج الذي لاحظ ذلك ذهب الى أهل زوجته حيث تعيش هناك بعيدة عنه بسبب خلاف بينهما، وقام بطعنها بسكين أخذه من المطبخ فماتت على الفور من شدة الطعنات. زوج يعذب ويقتل زوجته بعد اكتشافه زواجها عرفيا من آخر شهدت منطقة العوايد بالإسكندرية جريمة قتل بشعة ،حيث اتهمت النيابة رجلا بقتل زوجته بعد أن علم أنها متزوجة عرفيا من أخر وهى على ذمته.. وأشارت التحقيقات إلى أن الزوج المتهم ضبط زوجته وزوجها الثاني متلبسين في عنوان اخبره به احد الأشخاص عبر الهاتف.. وفيما تمكن الزوج العرفي من الهرب قام المتهم باصطحاب زوجته إلى مسكنها وتقيديه وتعذيبها ثم قتلها. كانت مديرية امن الإسكندرية قد تلقت بلاغا من بعض الأهالي يفيد بوجود -م. ي. م- (28 عاما) وربة منزل غارقة في دمائها وتوفت قبل الوصول إلى المستشفى فتم على الفور تشكيل فريق من المباحث لكشف ملابسات الحادث. وكشفت تحريات المباحث إن الزوج -ا. ع. ع- (31 سنة) كان تلقى اتصالاً هاتفياً من مجهول يخبره أن زوجته متزوجة من أخر عرفيا فقام على اثر ذلك بضبطها وتقييد يديها والاعتداء عليها بالضرب المبرح وعندما حاولت الهرب احضر عصا حديديه وقام بضربها ثم تركها غارقة في دمائها وفر هاربا، وتم إلقاء القبض عليه في كمين للشرطة. وقال الزوج في تحقيقات النيابة انه كان يشك في سوء سلوك زوجته، وخاصة أنها كانت تغيب عن المنزل لفترات طويلة وانه لم يتمالك أعصابه عندما تم إبلاغه من احد الأشخاص إن زوجته تخونه مع شخص أخر وأعطى له عنوانها وذهب على الفور إلى المكان، ووجد زوجته في وضع مخل مع احد الأشخاص علم بعد ذلك أنها تزوجته عرفيا، فذهب لإحضار سكينا من المطبخ للانتقام منهما، لكن الرجل استطاع الهرب فقام بتقيد زوجته وتعذيبها للانتقام منها وعندما حاولت الهرب قام بضربها على رأسها عدة ضربات.