لا يعرف أحد المعايير التي على أساسها ألغيت صفقتان للتواصل والصحافة ترتبطان بمعرض الثمور بزاكورة وبمعرض أليوتيس الخاص بمنتوجات الصيد البحري. البعض يشير بالأصابع إلى مستشارة بديوان الوزير والتي، حسب بعض شركات التواصل، تبحث دائما عن طرق تفضيلية لهذه الجهة أو تلك، مع معايير أكثر من تفضيلية لجريدة يومية وموقع إلكتروني. لكن المتتبعين لمثل هذه العمليات عن قرب يجد أنه من المثير أن تحظى سيدة كانت مديرة لجريدة اخنوش الأسبوعية “لا في إيكو” حظوة في بعض الصفقات والمعاملات بعد ما كونت شركة للتواصل، إنه شعار “خيرنا ما يمشي لغيرنا”. ولنا عودة أكثر تعميقا للموضوع.