أفورار: ارتفاع في درجة حمى الانتحابات - "بعد مصيرحديد الاعمدة الاسمنتية المجهول, هل جاء دور خردة المصابيح" بعد المصير المجهول الدي طال حديد أعمدة الإنارة العمومية الإسمنتية المستبدلة بشارع المسيرة الخضراءب جماعة أفورار و الوجهة المجهولة التي إتخدها بعد تهشيم إسمنتها. قام مؤخرا بعض المستشارين الجماعين بلملمة ماتبقى بمستودع الجماعة مما لم ينهب من خردة مصابيحها المستبدلة لتوزيعها على المحظوظين من مواليهم . تحركات مستشاري البولات كما يحلو للبعض تسميتهم أعتبرت من طرف العديد من المتبعين للشأن المحلي مؤشرا على إرتفاع درجة حرارة حمى الإنتخابات الجماعية وحملة مستورة قبل أوانها تدكرهم وتعود بهم الى أواءل التسعينيات من القرن الماضي في سيناريو مماثل من إبداع مستشارين من نفس الطينة قادوا ىسوء تدبير الإنارة العمومية وإنعدام التكافؤ في توزبع المصابيح وبالتالي إلى إرتفاع في فاتورة إستهلاك الجماعة لفائدة البعض على حساب البعض الآخر.إذ مقابل الفائض الذي تعيشه بعض الأزقة من الإنارة العمومية بمركز أفورارتعيش أخرى في ظلام دامس فيما تضيئ أخرى الخلاء لغرض في نفس الرئيس ومن يدور قي فلكه