لا تزال ثانوية إمداحن الإعدادية تعاني من عدم إنهاء الأشغال بها رغم إدراجها مرارا بموقع البوابة لكن لاحياة لمن تنادي ،الشيء الذي زاد من معاناة التلاميذ والطاقم التربوي والطاقم الإداري. كلها إكراهات لم توفر المناخ الجيد للعمل وتتلخص في غياب العديد من التجهيزات الضرورية الآتية - ربط المؤسسة بشبكة الكهرباء :فغيابها يطرح عدة مشاكل سواء للإدارة التربوية أو الأساتذة أوالتلاميذ - غياب التجهيزات الإدارية الضرورية - قاعة الإعلاميات فضاء فارغ لا يتوفر على التجهيزات الإلكترونية كالحواسيب وغيرها - التجهيزات الخاصة بالتربية البدنية شبه منعدمة إن آباء وأمهات وأولياء تلاميذ ثانوية إمداحن الإعدادية يطالبون من هذا المنبر المسؤولين في الميدان إنصاف هذه المؤسسة التي طالها النسيان والتهميش