يطيب لي أن أتوجه بخالص تشكراتي لجميع الأخوات والإخوة من الأصدقاء والجيران ومعارفنا في كل مكان الذين شاركونا حفل إعذار ابننا البار الصغير وليد حاميد العماري نهاية شهر تموز/ يوليوز الماضي، و بهذه المناسبة السعيدة أتقدم بجزيل الشكر للإخوة في المستشفى المحلي بواويزغت والطاقم الطبي العامل بالمستشفى الجهوي ببني ملال الذين أشرفوا على عملية التخذير ووقف النزيف الحاد الذي كاد يضع حدا لعزيزي* وليد* الذي تأجل حفل إعذاره أربع مرات بسبب فعل فاعلات و فاعلين، لكن الله تعالى شاء أن يحيا وليد ويلاعب أقرانه، طفلا بريئا ضاحكا و لو كره الكارهون إلى جانب إخوانه حمزة وسعد الدين وعبد العلي. كما أنتهز هذه الفرصة لأحيي كل الجيران وعلى رأسهم الإطار البنكي *هشام واخير* وزوجته وابنه والفنان* العكاد* و* حاتم* وكل المجموعة الفنية التي نشطت حفلا مسائيا ساهرا شارك فيه زميلي وأخي الفنان *لحسن الصالحي*،كما أود أن أشكر جميع الذين قدموا يد المساعدة لنا من أجل إتمام الواجب بمن فيهم حملة كتاب الله تعالى وكل الواويزغتيين والواويزغتيات من الرياضيين والجمعويين والإعلاميين والإخوة باستوديو الطبيعة، وإخوتنا الأفاضل وأخواتنا الفضليات اللاتي تحملن عناء الطبخ والتقديم وكل أحبتي بدوار أيت شيكر الذين ساعدوني وعلى رأسهم الأخ الفاضل* عمر الحاج زايد الظرفي* الذي أسأل الله تعالى أن يكثر من أمثاله ويحفظه في كل أحبته. وفي الأخير أشكر كذلك اللاتي حاولن إيذاء ابني البريء الذي تألم كثيرا لكن بقيت الابتسامة تعلو محياه في عز الألم ولله الحمد لأن فرحتنا جميعا تزامنت مع أفراح أخرى ومع أحداث مجيدة نعتز بها. والله سبحانه تعالى أسأل أن يحفظكم جميعا ويصلح أبناءكم ويتقبل منكم ومنا الأجر وبالخير واليمن والبركات على الجميع.