يعيش سكان انغماش و تكوتيت بجماعة تاونزة محنة مع الماء الصالح للشرب بعد ان ضاقوا ذرعا بوعود المسئولين الكاذبة...حيث أنهم لازالو يحملون الماء من عين توجد على مسافة بعيدة و مع ازدياد الطلب على الماء حثم عليهم و ضع و تقنين الكمية المخصصة لكل اسرة و التي لا تكفي... وجدت جمعية بالمنطقة حلا و هو جلب الماء من بوصالح المطلة على أزيلال لكن صعوبات مالية لازالت تعترضهم بعد تهرب رئيس تاونزة من وعده الذي كان في إطار حملته الإنتخابية للبرلمان... يطرح السؤال دائما ..إلى متى التلاعب بمصالح و مشاعر المواطنين؟ لازلنا لم نروي عطش مواطنينا فكيف نساهم في النهوض بمبادرة التنمية البشرية؟ كيف لنا أن تكون لنا مكانة بين الأمم و مثل رئيس جماعة تاونزة يسير مصالحنا؟