علمت الجريدة اللحظة غرق شخص بالقناة المائية D بافورار بمحاذاة الحوض المائي لتوليد الطاقة الكهرمائية عن طريق الضخ المتواجدة بدوار ورلاغ. وأشارت ذات المصادر أن الضحية يعمل بالسوق الأسبوعي لأفورار وانتقل إلى القناة المائية ليستحم نظرا لدرجة الحرارة وما ينتج عنها من العرق نتيجة العمل المضني من أجل لقمة العيش، غير أن القدر لم يمهله، ليلقى حتفه وينضاف إلى ضحايا القناة المائية بأفورار الذين يقدر عددهم بالعشرات. وفور علمهم بالخبر انتقل إلى عين المكان قائد قيادة أفورار السيد عبد الرحيم الكحلاوي وعناصر الدرك الملكي بقيادة رئيس المركز وعناصر الوقاية المدنية. ولا يزال البحث عن جثة الضحية مستمرا لحد الساعة وسنوافكم بكل جديد. رحم الله الفقيد وألهم أهله وأقاربه جميل الصبر والسلوان، و إنا لله وإنا إليه راجعون