لبت نداء ربها المشمولة برحمة لله تعالى ورضاه الطفلة آية اكريش ذات الأربع سنوات بأحد مستشفيات مدينة الدارالبيضاء بعد مرض عضال ألم بها لم ينفع معه علاج. وبهذه المناسبة الأليمة تتقدم الأسرة التعليمية بجماعة حد بوموسى وكل الأهل والأحباب والأصدقاء بأحر التعازي واصدق المواساة لأسرة الراحلة الكبيرة والصغيرة خاصة والدها السيد محمد اكريش الأستاذ بمجموعة مدارس أولاد ارميش . تغمد الله الفقيدة بواسع رحمته واسكنها فسيح جناته وألهم أهلها وذويها الصبر والسلوان. إنا لله وإنا إليه راجعون. نورالدين حنين/ كاتب ومراسل صحفي