لبت نداء ربها المشمولة برحمة لله تعالى ورضاه التلميذة أقديم رباب المزدادة سنة 2002والتي كانت تتابع دراستها قيد حياتها بالمستوى الرابع ابتدائي، بأحد مستشفيات مدينة مراكش بعد مرض عضال ألم بها لم ينفع معه علاج. وبهذه المناسبة الأليمة تتقدم إدارة ازيلال اونلاين وكل أطقمها ومراسليها وكتابها وزوارها وكل الأهل والأحباب والأصدقاء بأحر التعازي واصدق المواساة لأسرة الراحلة الكبيرة والصغيرة خاصة والدها السيد علي أقديم الأستاذ بثانوية افورار الإعدادية . تغمد الله الفقيدة بواسع رحمته واسكنها فسيح جناته وألهم أهلها وذويها الصبر والسلوان. إنا لله وإنا إليه راجعون.