لعل المتتبع لأوضاع ثانوية سد بين اللويدان التأهلية بأفورار واحتجاجات السادة الأساتذة كان آخرها وقفة احتجاجية أمام مفر أكاديمية التعليم ببني ملال يظن أن المشاكل تفاقمت ووصل السيل الزبى لكن من المفروض أن لاتعمل بالقولة الشائعة انصر أخاك ظالما أو مظلوما ويتحول مجموعة من الاساتدة النبلاء دو الضمائر الحية إلى خواتم في أصبع أربعة أو خمسة أشخاص سامحهم لله و يتحول الاستاد إلى ربو ويستخدم هؤلاء شائعات مفادها أن المدير يتحرش على التلميذات و أن سلوكه غير تربوي أمن للائق أن يقوم بعض السادة الاساتدة بتهديد التلاميذ في حالة ما إذ ما تضامنوا مع المدير الذي حاول جاهد أن يغير بعض السلوكيات التي أليفها هؤلاء في عهد المدير المكلف بمهمة و الشارع الفوراري على اطلاع تام بخبايا الأمور سواء ما يقوم به بعض النبلاء مع وقف التنفيذ داخل الإدارة والداخلية إننا في زمن غير زمن المعزي ما دمنا نستطيع تلفيق التهم بسهولة خصوصا وأن مجموعة من الاساتدة المضربون غير راضون على هدا السلوك ليفسح المجال لمجموعة من الانتهازيين لاستعراض العضلات أما التدخل الباهت للنقابات لكن ما يخصنا هو درس الأخلاق واحترام الرأي .