الحمدلله ما عظمه معظم وسار إليه راغب متعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد المكرم وصحبه ذوي السبق الأقدم أما بعد:
فتعليقا على خبر وفاة المعلم المصري هاني عبد التواب رحمه الله واستغلال بعض الجهات الحدث قصد الحدث أقول: سبق لي أن قلت قديما " من أمارات (...)
من أمتع كتب التسلية عند تسلل الملل، كتاب حدائق الازاهر في مستحسن الأجوبة والمضحكات والحكم والأمثال والحكايات والنوادر للقاضي أبي بكر محمد بن محمد بن عاصم الأندلسي ت829هج.
قال مؤلفه: فيه تسلية للنفوس، وترويح للأرواح، واستجلاب للمسرات والأفراح، وراحة (...)
تعليقا على ما انتشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي من خروج للناس إلى الأزقة والشوارع ليلة الأحد 21مارس2020 م، مكبرين مهللين ظنا منهم صواب فعلهم، فإني أقول بيانا للحق الذي أخذ الله على أهل العلم وألزمه بالصدع به، وحذر من كتمانه في قوله تعالى:(وإذ أخذ (...)
مما يعكر على الساحة الدعوية إثارة حدثاء الأسنان وسفهاء الأحلام منشورات تفوح بوباء القومية من أنتن مزابل العنصرية تحريضا على آحاد البلدان الإسلامية فيصور للناشئة أن المعصية سعودية، والطاعة قطرية، وكأن كمال البشرية بالانتساب للبلدان لا بتحقيق الإيمان (...)
الحمد لله ما عظمه معظم وسار إليه راغب متعلم.
وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم أما بعد:
بمناسبة حلول الموسم الدراسي الجديد واستعداد الطلبة لولوج المدارس والمعاهد والجامعات أقدم لأبنائي الطلاب عامة والملتحقين بالجامعات خاصة توجيهات ربانية (...)
يا من لبس عباءة الدعاة! خذ لتبلغ.. ولا تبلغ لتأخذ.
قال الإمام السهيلي: وَفِي حَدِيثِ ابْنِ إسْحَاقَ أن أبا بكر كان قَدْ أَعَدّ رَاحِلَتَيْنِ، فَقَدّمَ لِرَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاحِدَةً، وَهِيَ أَفَضْلُهُمَا، فَقَالَ رَسُولُ (...)
قال الإمام القرافي: وأغراض الرياء الباعثة عليه منحصرة في ثلاثة: جلب الخيور، ودفع الشرور، والتعظيم. الذخيرة(1/48)
قلت: ويندرج تحت قوله"والتعظيم" السعي في تحصيل العلوم قصد نيل لقب الدكتور، فهي من أفتك أدواء هذا العصر ممن ينبغي أن يدعى لطائفة من (...)
الرياضة مشتقة من راضه روضا ورياضا ورياضة أي ذلَّلَهُ وسهله.
وهي القيام بحركات خاصة تكسب العقل والبدن قوة ومرونة.
موقف الإسلام من الرياضة:
حظيت الرياضة بمكانة في الإسلام فقد دعا إليها الرسول صلى الله عليه وسلم بالقول والفعل والتقرير.
أما قوله صلى (...)
ألم يقل الله واصفا نبيه (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين) وقال تعالى مخاطبا نبي الرحمة (فبما رحمة من الله لنت لهم)
أيها العاقل! هل الدعوة إلى التوحيد منافية للين!
قال تعالى آمرا نبييه موسى وهارون عليهما السلام :{فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَّيِّنًا (...)