نشر بموقع الأول يوم الأربعاء 10 فبراير 2016 مقال تحت عنوان: « دراسة أمريكية: النص القرآني أقل عنفا من التوراتي والإنجيلي». ويعطي المقال تفاصيل عن النسبة المئوية الموجودة في كل من الكتب التلاثة مفصلة حسب الشخص الذي قدم كباحث واسمه طوم أندرسون. وهكذا (...)
نشرت بعض الصحف نبأ قرار الدولة الفرنسية باعتماد التغييرات الإملائية التي اقترحتها لجان تربوية. ليست هذه المرة الأولى التي تقتحم فيها حرمة اللغة بغية تغييرها وملاءمتها مع تطورات العصر. فغالبا ما يجتمع أعضاء الأكاديمية الفرنسية لإدماج بعض الكلمات التي (...)
ولكن المشكلة لاتكمن فقط في تيار فكري يهتم بالماضي ويحاول جاهدا أن يجد فيه حلولا للحاضر والمستقبل بل المشكلة هي عندما يطبع هذا المنحى الفكري عصرا مغربيا بكامله. كيف نفهم أن يكون الشاب يفكر وكأنه شيخ هرم؟ كيف يعقل أن يكون شيوخ المغاربة المفكرين (عبد (...)
كتب أحد القراء معلقا على نصي السابق « الاستثناء المغربي » قائلا:
« قد لا يكون الاهتمام بنصوص طال استهلاكها هو المشكل … بل تجديد السؤال في هذه النصوص هو المحك. قل لي … ماذا يفعل أستاذ يجد نفسه ملزما بما قرر من النصوص … سوى أن يبدع طرقا وأسئلة ويعرضها (...)
كان المغاربة منذ القرن السابع عشر ينظرون إلى أوروبا وهي تتحول وتتقدم نحوهم على رقعة الأرض بل وهم يتراجعون أمامها ولكنهم لم يفكروا يوما في الأخذ بعلومها وتقنياتها وأساليب الحكم والفكر بها وثقافتها ليتقدموا هم أيضا. يبدو لي أنهم انقسموا إلى صنفين (...)
أتابع بقلق بالغ الحملة المسعورة التي يشنها أناس آتون من القرون الغابرة على شخص وفكر الصديق أحمد عصيد بدعوى أنه كافر وأنه شكك أو أعاد النظر في متون العقيدة الإسلامية. لست هنا أدافع عن أحمد عصيد فهو أجدر بذلك وهو قوي بالفكر والمنطق ضد الادعاءات (...)
أتابع بقلق بالغ الحملة المسعورة التي يشنها أناس آتون من القرون الغابرة على شخص وفكر الصديق أحمد عصيد بدعوى أنه كافر وأنه شكك أو أعاد النظر في متون العقيدة الإسلامية. لست هنا أدافع عن أحمد عصيد فهو أجدر بذلك وهو قوي بالفكر والمنطق ضد الادعاءات (...)
من هو هذا الطائر الناري كما سماه بوجمعة أشفري؟
من هو هذا الذي يلتحف السواد أبدا، يمشي وكأنه لا يطأ الأرض؟ إنه زينون. لا أدري من أين جاء بهذا الاسم، لكنني كلما حضر في ذهني إلا وحضر معه زينون الفيلسوف. أولا لتشابه الرجلين على المستوى الفيزيقي. يقال (...)