كانت فكرة تكنولوجيا الاتصال، باعتبارها أداة لتعزيز المسار والممارسة السياسية، تعقب دوما الابتكارات التكنولوجية التي يتم التوصل إليها.
ففي إطار أزمة الديمقراطية التمثيلية التي تعرفها المجتمعات الغربية ومع انتشار الانترنيت وازدياد استعمالها وسهولة (...)