مُصَاغون، نتاج العميان لائكي العتمات بكلمات هواجسهم. أهذا هو أبدهم أن يلوكوا أعمارهم بقواديم عتماتهم مزهوةً بكلمات حيرى إلى ما لانهاية للألم، وهواجس الرغبة مخلدة في تيهها؟!
□
دون كيخوته أعلى الصياغات فتنة ودلالة؛ فهو نتاج قراءاته.
□
بهذا (...)
شهوة الانتقام أعضائي، وهي ترتل الصور الكسولة في المرايا الناعقة كل مشهد يمرح لبهائه.
***
أمسك رأسي أدق به شرودي _ قيلولة الوعي _ عن متاع انقباض القلب الذي يهيئ للألم حصيرة المساررات!.
***
تتحشم إذ أمد خشمي تحت إبطها، أشمشم أزيز الشهوة (...)