في وقت مبكر من فيلم «الرئيس» للمخرج الإيراني محسن مخلمباف، نبدأ في استدعاء مرجعيات وإحالات محددة إلى «بلد غير مُسمّى» ينتهي به الأمر إلى انقلاب على الحاكم، ويظهر تساؤل حول هذا الراوي العليم الذي يتجوّل بنا خلال ساحة المدينة مبهرة الإضاءة.
نعرف أن (...)
«لماذا لا تتزوج»، تسأل ألما. يرد رينولدز: «أنا أصمم فساتين»، ثم يضيف «الزواج سيعطّلني، ولا أريد ذلك».
من بين المفاتيح المختلفة الرابضة في حكاية فيلم «الخيط الوهمي – Phantom Thread» المراوغة والمعاندة لأي قراءة متسرّعة، تضفر بعض الخطوط الحوارية التي (...)
شهدت الأسابيع القليلة الماضية صدور فيلمي مغامرات من بطولة اثنين من النجمات الأمريكيات الشابات، بري لارسون وسكارليت جوهانسون، والفيلمان من ذوي الانتاج الضخم الذي يُنتظر منهم اكتساح شباك التذاكر وقت عرضهم (بلوكباستر)، ولكن هل كانت النجمتان على الموعد (...)
في «ديبان»، يختار أوديار ثلاثة من مهاجري الحرب الأهلية بسريلانكا، لتقديم حكايته القاتمة حول مأساة لاجئي الحرب
في «ديبان»، الفيلم الفائز بجائزة السعفة الذهبية ل»مهرجان كان» السينمائي يستعين المخرج الفرنسي جاك أوديار بمأساة مهاجري الحرب الأهلية (...)
من المعروف أنه في أية علاقة جنسية سادومازوخية يكون هناك طرف مهيمن في مقابل خضوع الطرف الآخر. ربما تعكس الصفات الأدائية لكل دورٍ الاختلال الواضح لمعادلة توازن القوى والتي تقترحها الألقاب المسبوغة على كل طرف من أطراف العملية الجنسية. ولكن، في الحقيقة، (...)
ربما يكون عنوان الفيلم الأخير للمخرج ويت ستيلمان هو «حب وصداقة»، ولكن في حين أن الصفتين موجودتان في الفيلم بالتأكيد؛ هناك صفات سلبية أخرى لتعزيز المحتوى الشعوري للفيلم: الخداع، والتلاعب، وحتى الكراهية الصريحة. موسيقى الفيلم الأوركسترالية باروكية (...)
ورد في لسان العرب أن العقل هو الحِجْرُ والنهى ، ضد الحمق ، والعاقل هو الجامع لأمره ورأيه ، مأخوذ من عقلت البعير إذا جمعت قوائمه ، والعاقل من يحبس نفْسهُ ويردها عن هواها ، واعتُقِلَ لسانُه إذا حُبِسَ ومُنِعَ الكلام ، وسميَ العقل عقلاً لأنه يَعْقِلُ (...)
أيامٌ مرَّت على رحيل أبي سفيان، ولا زلتُ غير قادرٍ على تصديق ذلك، هل فعلاً رحل؟ لعله نائم فقط، لعلها مزحة، ويا لها من مزحة ثقيلة، لا أستطيع أن أصدق.
لا زالت صورته وصوته يملآن جوارحي، أراه في كل مكان، وأسمع صوته في كل زاوية، أراه يتحرك هنا وهناك، (...)
أيامٌ مرَّت على رحيل أبي سفيان، ولا زلتُ غير قادرٍ على تصديق ذلك، هل فعلاً رحل؟ لعله نائم فقط، لعلها مزحة، ويا لها من مزحة ثقيلة، لا أستطيع أن أصدق.
لا زالت صورته وصوته يملئان جوارحي، أراه في كل مكان، وأسمع صوته في كل زاوية، أراه يتحرك هنا وهناك، (...)
المسائية العربية
أيامٌ مرَّت على رحيل أبي سفيان، ولا زلتُ غير قادرٍ على تصديق ذلك، هل فعلاً رحل؟ لعله نائم فقط، لعلها مزحة، ويا لها من مزحة ثقيلة، لا أستطيع أن أصدق.
لا زالت صورته وصوته يملئان جوارحي، أراه في كل مكان، وأسمع صوته في كل زاوية، أراه (...)
أيامٌ مرَّت على رحيل أبي سفيان، ولا زلتُ غير قادرٍ على تصديق ذلك، هل فعلاً رحل؟ لعله نائم فقط، لعلها مزحة، ويا لها من مزحة ثقيلة، لا أستطيع أن أصدق.
لا زالت صورته وصوته يملئان جوارحي، أراه في كل مكان، وأسمع صوته في كل زاوية، أراه يتحرك هنا وهناك، (...)
رداً على مقال "نحو مغرب علماني ديمقراطي":
العلمانية حلٌّ فاشلٌ لمشكلٍ مُتَوَهَّم!
نشر موقع مرايا برس بتاريخ 23/02/2010 مقالاً للكاتب محمد مقصيدي بعنوان: "نحو مغرب علماني ديمقراطي"، وقد أثارني في المقال تجرؤ الكاتب في طرح عدد من الأفكار بطريقة جد (...)