قالت صحيفة "الأخبار" إن محمد إدعمار، رئيس جماعة تطوان، والقيادي في العدالة والتنمية، ما زال مستمرا في "حربه الخفية" على القياديين والأعضاء الداعمين لأحد مؤسسي حزب العدالة و التنمية بالشمال الأمين بوخبزة.
وذكرت الصحيفة نقلا عن مصادرها أن إدعمار (...)
محمد حرب الرمحي
ل محمد حرب الرمحي
-------------------------
طرحة عروس ونار مجوس
زفة تلج ابيض مجروح
قصة امل بيغزِل شَمِع
والليل عم يجمَع دَمِع
والصمت من وجَعِ الفرح
بالآآآآآآآآه جرحو عم يبوح
ما فيك تبكي الدمعتين
بعدو المطر اخرس (...)
ل محمد حرب الرمحي
----------------------
في بحةِ عينيها اسرار
ناي اخرسْ
وثلاث رصاصاتٍ اخرى
وعلى رفِ القلبِ مُسدسْ
في حنجرةِ الوجهِ مرايا
وملامح صوتٍ .. وحكايا
سوسنةُ تشربُ من دمعي
اسمعها بعيونِ الصوتِ
وكمنجة.. بالنظرةِ تهمِسْ :
يا سوسنةِ (...)
ل محمد حرب الرمحي
------------------------------------
حقاً أنا هو شهريار ..
الدنجوان ، الكازنوفا ، العاقِدِ السُكَر
وسأعتَرِف اكثر ...
فلتسمعي .. ولتسمعي .. ولتسمعي
كلُ النساءِ حبيبتي ، قد نمنَ بينَ قصائدي
ولففتُهنَ كما الحريرِ ،على جراحِ (...)
الليلة
حينَ تدقُ الساعة
في منتصف الليل
الليلة ، حينَ ينامُ الصمتُ
على كَتِفِ الطُرقاتْ
الليلة ، ينزِلُ من ملكوتِهِ قلبي
في طقسٍ آخَرْ
الليلة يُعلِنُ لوركا
خَبرَ لِقائِهِ مع شِعري
الليلة ، أرحلُ منكِ إليكِ
كأسراب الجينات
أتوحّدُ (...)
محمد حرب الرمحي
بقلم / محمد حرب الرمحي
وهكذا كان ! .. إعلانُ ماضٍ سيبدأ غداً .. بين قابِ قوس ( هل في الحياةِ ما يدعو لعودةِ ميتٍ ) وقوس ( عيناكِ والسرطان كم أهواهما ) .. نستالوجيا سؤالٍ يبحثُ عن جوابٍ في لغةِ جسدينِ ناعمينِ ك ضحكةِ طفلٍ تتدلى (...)
محمد حرب الرمحي
بقلم / محمد حرب الرمحي
... هكذا مرت سنواتٌ خمس .. كان ختامها ماضٍ يبدأُ غداً .. ! كانت طفولة الملائكة حاضرة فوق المسرح .. حولَ معصمهم رباط قوسَ قُزح .. يحملون أنوثة الغيم .. ولهفتي ودموعي .. وباقات الورد ! هكذا مرت سنوات خمس .. (...)
ل / محمد حرب الرمحي
-----------------------------------------------
دولت وعمرْ ...
العين والنيني وقصة حب على الشباك
والقصة قديمه ، والحبيبين مشروع أرواح
دولت وعمر ...
حكاية مطر كان متداري في الغيمه ، هناك
لوحة قمر مرسومه بدم ملاك فلاح
دولت (...)
من قال أن القصيدة ليست من لحم ودم ! شعور ولاشعور ! واقع وخيال ؟! وأنها السيدة الطاغية الأنوثة عندما تلبس فستان غروبها الخمري المسكوب على جسدها الليلكي،أو قميص شروقها الذهبي الذي يشف عن صدر الشمس فيها كستناء !!!!! وأنها الوطن السديمي المرابط بين (...)
" أتخونني " ؟ ... عصفت بها كالموتِ في النّوبِ
ألقت بها ... وتماوجتْ غضباً على غضبِ
سقطت على رأسي السماءُ وماجت الأرضُ
وبلحظةٍ ! لفتْ بي الدنيا ! ولم أُجبِ
أأخونها ؟؟ ... ويحي أنا !! إن كنتُ أفعلها
أو يدنو منها الفعلَ خطوي دونما (...)
لروحكَ ياسيدي صلوات القصيدة
لكل الحمائم فيها ،،،،
إذا صادر الصمتُ صوتَ الهديلِ
ونام على الصوتِ ناي الوجَعْ
لروحِكَ روحي ، وأفئدة العابرين بصمتٍ
يوارون تحت تراب القصيدةِ ذكرى ومنفى
وآخر ما في البحيرةِ من وطنِ للبجَعْ
فمعذرة يا صديقي (...)