العشرون من فبراير تتحرك كأي "فرونشيز" إذا شئتم، مثلها مثل "ماكدونالد"، الفرق بينها وبين أي "فرونشيز"، أنه لا وجود لشركة متعددة الجنسيات تمنحها الترخيص باستعمال الإسلام أو اتفاق الامتياز، بحيث يمكن لأي شخص أو أية جهة أن تحصل على "الفرونشيز" وتقول غدا (...)
"إن هيلاري كلينتون وآلاف من الدبلوماسيين عبر العالم سيصابون بأزمة قلبية لما سيستيقظون في صباح ما ويجدوا أن كل الذخيرة السرية للسياية الخارجية في متناول العموم... وحيثما يوجد مكتب أمريكي هناط فضيحة دبلوماسية سيتم الكشف عنها... إنه أمر جميل ومخيف"، (...)