العشرون من فبراير تتحرك كأي "فرونشيز" إذا شئتم، مثلها مثل "ماكدونالد"، الفرق بينها وبين أي "فرونشيز"، أنه لا وجود لشركة متعددة الجنسيات تمنحها الترخيص باستعمال الإسلام أو اتفاق الامتياز، بحيث يمكن لأي شخص أو أية جهة أن تحصل على "الفرونشيز" وتقول غدا أنا "العشرون من فبراير".