إدريس باموس لاعب متألق وأنيق لن تنساه ذاكرة كرة القدم المغربية بعدما كتب اسمه بأحرف من ذهب وكان من أساطير سبعينيات القرن الماضي بفضل حضوره المتوهج في الملاعب الوطنية والإفريقية.. وكان واحدا من نجوم الأسود الذين شاركوا في نهائيات كأس العالم 1970 (...)
فجأة ودون سابق إنذار أصبح رأس الحربة الرسمي بالفريق الوطني، والإسم المغمور الذي إستفسر الكثيرون عن هويته وتكوينه ومساره، والمهاجم المعول عليه لهز الشباك وإزعاج المدافعين وإسقاط الحراس.
إبن فاس لبس في ظرف أشهر قليلة جلبابا أكبر منه، وتفاجأ قبل (...)
أضحى في ظرف وجيز اللاعب المحبوب وأكثر المحترفين متابعة ومواكبة من قبل الجمهور المغربي، والعنصر المهاري الذي كان يبحث عنه الأنصار وعشاق الفرجة واللعب التقني السريع الملفوف بالمراوغة والإستعراض.
هذا الساحر الصغير الذي ينهج أسلوب لعب يميل إلى إستفزاز (...)
أجاب بالإيجاب وأظهر مستوى طيبا في المرات القليلة التي مُنحت له فيها فرصة المشاركة مع الفريق الوطني، خصوصا في اللقاء الودي الماضي ضد طوغو حينما كان أفضل لاعب في اللقاء.
يمزج بمهارة ورشاقة بين الأدوار الدفاعية والهجومية ويتقن بشدة تنفيذ الضربات (...)
ستكون كأس أمم إفريقيا بالغابون الدورة القارية الثانية التي سيشارك فيها بعدما كان قد تواجد بذات البلد مع إيريك غيريتس عام 2012، وغاب بعدها عن نسخة جنوب إفريقيا 2013 مع رشيد الطاوسي.
بوصوفة بتجربته وذكائه وقتاليته يعتبر من اللاعبين المفضلين لدى رونار، (...)
بعدما كان الظهير الأيمن المدلل لبادو الزاكي صار موضوعا على الهامش مع هيرفي رونار، والذي يفضل عليه نبيل درار الأقوى بدنيا.
صحيح أن التنافسية والجاهزية تميل لشفيق الذي لعب 16 مباراة كاملة بالليغ1 هذا الموسم ولم يتحصل على أي بطاقة صفراء، لكن الرسمية (...)
مستقبل الفريق الوطني في وسط الميدان الإرتدادي وخليفة كريم الأحمدي الذي سيلعب آخر كأس أمم إفريقيا، وواحد من الأشبال الذين كبروا بسرعة وفي ظرف وجيز، ليفرضوا مكانتهم بقوة رغم عمره الصغير والذي لا يتجاوز 20 ربيعا.
رونار كان ذكيا بالإعتماد عليه كونه يشغل (...)
من يرى أن سنه يبلغ 33 عاما سيعتقد أن الرجل يحمل قبعة الخبير والمجرب والعارف بالأدغال، لكن الواقع يشير إلى حقيقة أن عوبادي سيلعب أول بطولة إفريقية له وقد تكون بنسبة مئوية كبيرة الأولى والأخيرة له.
عوبادي الذي تأخر كثيرا في دخول عالم الدولية ولم يأت (...)
حل من بين الحلول التي يملكها الناخب الوطني وورقة يمكن الرمي بها حسب سياق المباريات وطينة الخصوم، فهو لاعب متكامل بمميزات كثيرة وعيوب قليلة.
سايس الرزين في تدخلاته والأمين في مهامه يتألق في الأدوار الدفاعية بشكل ناجح سواء في قطب الدفاع أو وسط ميدان (...)
يقول عنه رونار أنه اللاعب الأول الذي لا تناقش رسميته مع الأسود، والعنصر الذي لا يمكن أن يخشى فقدان مكانته رغم وجود منافس شديد ولا يقل عنه قيمة وهو فؤاد شفيق.
حظى بعناية خاصة ومتابعة دقيقة طيلة فترة غيابه وإصابته، وهو الذي قضى ذهابا أبيضا بتنافسية (...)
أكثر لاعب مثير للجدل ومستفز للرأي العام بين اللاعبين المتواجدين حاليا بالفريق الوطني، لسبب بسيط كونه لاعب شاب ومغمور لم يدخل إلى العرين من الباب الكبير، وإنما متسللا بمساعدة أحدهم من البوابة الخلفية في جنح الظلام.
منديل خريج أكاديمية محمد السادس (...)
منذ قدومه إلى الفريق الوطني وهو دائم الرسمية، بل وتمكن من خوض مباريات أكثر من المعطوب بنعطية الذي شكل معه ثنائيا حديدا، قبل أن يأخذ منه شارة العمادة ويبصم على ثنائية رائعة مع غانم سايس في غياب العميد الأول.
مروان الذي أظهر في كل المباريات التي لعبها (...)
عنصر الأمان وجدار الإطمئنان الذي أزاح الخوف وبدد الشكوك منذ إلتحاقه بالفريق الوطني سنة 2015، وحامي العرين الذي إستأسد في جل المباريات التي لعبها في الأونة الأخيرة وكان له الفضل في بقاء شباكه نظيفة في أكثر من مواجهة.
حارس نومانسيا بتنافسيته العالية (...)
هو رقم 2 بالفريق الوطني منذ شهور ورجل الإطفاء الإحتياطي الذي يكتفي عادة بدور البديل، وينتظر فرصته التي لا تأتي إلا في حال عطب أو إصابة المحمدي.
بونو الذي أظهر وجها طيبا وحضورا موفقا في ودية كندا سابقا، بصم على ذهاب موسم ناجح مع خيرونا الإسباني وكان (...)
فرض نفسه بقوة وأقنع بمستوى رائع في ودية الطوغو في نونبر الماضي، وتمكن من خلط أوراق الناخب الوطني هيرفي رونار الذي بات يفكر في جعله الحارس الثاني بل والمنافس القوي للحارس الأول منير المحمدي على الرسمية.
الدولي الأولمبي السابق والذي إستعاد الكثير من (...)