«أخويا النار شاعلة، فالسوق ما عرفنا احنا واش فمدينة واحدة ولا كل واحد كيدير اللي بغى» بنبرة لا تخلو من الامتعاض خاطب « بوشتى» تاجرا بأحد الأسواق بمدينة برشيد.
«بوشتى»هذا القادم من « حي الراحة» ستيني أحيل على التقاعد لم يخف استياءه من تجاوز الأثمان (...)
لم يعد بإمكان ساكنة وزوار مدينة انزكان المرور في شوارعها دون مشاركة السيارات للطريق العمومية. فقد فرض ذلك الاحتلال العشوائي لأرصفتها من قبل الباعة المتجولين وأصحاب المقاهي والمحلات التجارية، خاصة على طول شارع المختار السوسي وعلى امتداد الطريق (...)