نعيد نشر الحوار/ السيرة التي سبق نشرها في فبراير 2010.
قضى الحبيب الشرقاوي ستين سنة من العمل الوطني والسياسي، منذ أن انخرط في حزب الاستقلال سنة 1950 وكان قد مضى عليه 18 سنة. وكان طبيعيا أن يلتحق بمدرسة الوطنية لأن والده رحمه لله كان أحد الموقعين على (...)
في كل أزمة تظهر قوة الشخصية القيادية، التي تعرف بالضبط ما يجب عمله. وينطبق هذا التوصيف على شخصية ملك البلاد، بالنظر إلى حجم الأزمات، والنقط أو الملفات الساخنة التي عاشها المغرب في السنوات ال 14 من الحكم.
إن زمن الأزمة يكاد يضاعف ويزيد من الزمن (...)
هكذا، بعيدا عن العالم تبحث ثم تعيد البحث في اللائحة التي نشرتها «تايم» عن تأثير مغربي، بالخير فلا تجد لنا أثرا. لا أحد فينا يستطيع أن يصنف من ذوي النفوذ الأكثر طيبوبة في مغرب اليوم أو حتى مغرب ما بعد يومين؟ وتعود بخفي حنين، وتتذكر أن حنينا على الأقل (...)
هكذا، بعيدا عن العالم تبحث ثم تعيد البحث في اللائحة التي نشرتها «تايم» عن تأثير مغربي، بالخير فلا تجد لنا أثرا. لا أحد فينا يستطيع أن يصنف من ذوي النفوذ الأكثر طيبوبة في مغرب اليوم أو حتى مغرب ما بعد يومين؟ وتعود بخفي حنين، وتتذكر أن حنينا على الأقل (...)
نشرنا يوم أمس هذا المقال قبل تصحيحه ، واحتراما واعتذارا للقراء ولمن كتب دفاعا عنهما نعيد نشره، مصححا!
الذين استمعوا إلى كلام محمد زيان في تجمعه بتازة، والذي تنقله «يوتوب»، لن يتساءل ما إذا كان النقيب في كامل قواه العقلية واللسانية، بل يتساءل ما الذي (...)
بعد أن كان المغفور له محمد الخامس قد صادر العهد الملكي في 8 ماي 1958، لإعلان المبدأ المؤسس لطبيعة الدولة، عين في 1960 أول مجلس دستوري ضم الاحزاب السياسية آنذاك, باستثناء الحزب الشيوعي المغربي والاتحاد الوطني,غير أن تعيين علال الفاسي ، زعيم حزب (...)
قضى الحبيب الشرقاوي ستين سنة من العمل الوطني والسياسي، منذ أن انخرط في حزب الاستقلال سنة 1950 وكان قد مضى عليه 18 سنة.
وكان طبيعيا أن يلتحق بمدرسة الوطنية لأن والده رحمه الله كان أحد الموقعين على وثيقة المطالبة بالاستقلال سنة 1944، كما كان رحمه (...)
قضى الحبيب الشرقاوي ستين سنة من العمل الوطني والسياسي، منذ أن انخرط في حزب الاستقلال سنة 1950 وكان قد مضى عليه 18 سنة.
وكان طبيعيا أن يلتحق بمدرسة الوطنية لأن والده رحمه الله كان أحد الموقعين على وثيقة المطالبة بالاستقلال سنة 1944، كما كان رحمه (...)
قضى الحبيب الشرقاوي ستين سنة من العمل الوطني والسياسي، منذ أن انخرط في حزب الاستقلال سنة 1950 وكان قد مضى عليه 18 سنة.
وكان طبيعيا أن يلتحق بمدرسة الوطنية لأن والده رحمه الله كان أحد الموقعين على وثيقة المطالبة بالاستقلال سنة 1944، كما كان رحمه (...)
قضى الحبيب الشرقاوي ستين سنة من العمل الوطني والسياسي، منذ أن انخرط في حزب الاستقلال سنة 1950 وكان قد مضى عليه 18 سنة.
وكان طبيعيا أن يلتحق بمدرسة الوطنية لأن والده رحمه الله كان أحد الموقعين على وثيقة المطالبة بالاستقلال سنة 1944، كما كان رحمه (...)
- نُقل الأخ بوعبيد صحبة رفيقيه إلى ميسور، وبعد انسحاب النواب الاتحاديين من البرلمان كانت هناك شائعات تروج عن مفاوضات بين بعض النواب والقصر الملكي. ما صحتها؟
- بعد اعتقال الإخوة أعضاء المكتب السياسي ومحاكمتهم ونقلهم إلى مدينة ميسور، تم أول اتصال (...)
قضى الحبيب الشرقاوي ستين سنة من العمل الوطني والسياسي، منذ أن انخرط في حزب الاستقلال سنة 1950 وكان قد مضى عليه 18 سنة.
وكان طبيعيا أن يلتحق بمدرسة الوطنية لأن والده رحمه الله كان أحد الموقعين على وثيقة المطالبة بالاستقلال سنة 1944، كما كان رحمه (...)
قضى الحبيب الشرقاوي ستين سنة من العمل الوطني والسياسي، منذ أن انخرط في حزب الاستقلال سنة 1950 وكان قد مضى عليه 18 سنة.
وكان طبيعيا أن يلتحق بمدرسة الوطنية لأن والده رحمه الله كان أحد الموقعين على وثيقة المطالبة بالاستقلال سنة 1944، كما كان رحمه (...)
يضع محمد الطوزي خطاطة متميزة في مناقشة الوضع في مغرب العشرية الجديدة، خطاطة من أهم عناصرها الجدة والجرأة والمقاربة غير الجامدة لما يقع.
وهو لا يتردد في القول بأن القدرة المغربية على صناعة الحلم المشتركة معطوبة اليوم ، لا سيما من جهة الفعل السياسي. (...)
يضع محمد الطوزي خطاطة متميزة في مناقشة الوضع في مغرب العشرية الجديدة، خطاطة من أهم عناصرها الجدة والجرأة والمقاربة غير الجامدة لما يقع.
وهو لا يتردد في القول بأن القدرة المغربية على صناعة الحلم المشتركة معطوبة اليوم ، لا سيما من جهة الفعل السياسي. (...)
الإحتفاء بأنوال الجريدة احتفاء بالجميل والنظيف الذي يختفي، وهو احتفاء أيضا بتلك الطفولة المقيمة بين أحلام الثورة وعنفوان العقلانية. تجربة تقول كم كانت الصحافة حرة فعلا في أن تكون مستقلة عن شرطها المادي وغير مستقلة أبدا عن شرطها الإنساني والفكري، (...)
الإحتفاء بأنوال الجريدة احتفاء بالجميل والنظيف الذي يختفي، وهو احتفاء أيضا بتلك الطفولة المقيمة بين أحلام الثورة وعنفوان العقلانية. تجربة تقول كم كانت الصحافة حرة فعلا في أن تكون مستقلة عن شرطها المادي وغير مستقلة أبدا عن شرطها الإنساني والفكري، (...)
لم يكن المشهد مسبوقا، ولا الخطوة التي أقدم عليها المكتب السياسي للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، في شخص كاتبه الأول، يوم السبت الماضي، تمرينا تقليديا، بل كان تقليدا تأسيسيا كشف معناه عبد الواحد الراضي وهو يوقع، الى جانب المسؤولين الجهويين للاتحاد، (...)