يُسارع "عمرو أمين"، للاتصال هاتفيا بشقيقه العامل في إحدى المؤسسات الدولية في قطاع غزة، كي يسأله عن تفاصيل غارة شنتّها الطائرات الحربية الإسرائيلية.
وبالرغم من أنّ القصف الإسرائيلي لا يبعد سوى أمتار معدودة، عن بيته الكائن وسط مدينة غزة إلا أن أمين، (...)