غنى المطرب أحمد اسماعيل في الزمن الجميل القصيدة الخالدة (يا مراكش يا وريدة بين النخيل** وبهاك يسطع نور بوجهك الجميل ** حسن بهاك مالو مثيل. ولو قُدر لهذا الفنان أن يستفيق من قبره اليوم، وينظر بعينيه المآل الذي صارت إليه الطبيعة بمراكش واوريكا، لامتعض (...)