جاء في تصريح للسيد أحمد الحليمي العلمي، المندوب السامي للتخطيط، وكاستقراء له من مخرجات عملية الإحصاء العام للسكان والسكنى الأخيرة 2024، أن اللغة العربية والأمازيغية في طريق الانقراض، نتيجة هيمنة العربية الدارجة على لسان التواصل بين شرائح عريضة من (...)
بيئة القصة
القصة مستوحاة من شريط سينمائي بعنوان "إجراءات استثنائية" Extraordinary Measures، تقوم وقائعها على أحداث حقيقية؛ تضمنها كتاب "العلاج" للكاتبة جيتا أناند، Geeta Anand. تدور حول باحث في علم الأنزيمات، لجأت إليه أسرة مكلومة، جراء إصابة (...)
منهجيا ؛ يصعب مقاربة موضوع ؛ بهذه الحمولة المعرفية ؛ التي يتداخل فيها الموضوعي بالغيبي الذي لا تطاله حواس الإنسان ، إذا سلمنا بقصور العقل البشري عن إدراك فيزياء معايير ومقادير زمنية ؛ وردت في النصوص القرآنية والأحاديثية ؛ تارة بوحدات زمنية موضوعاتية (...)
مقاربة الموضوع
منهجيا ؛ يصعب مقاربة موضوع ؛ بهذه الحمولة المعرفية ؛ التي يتداخل فيها الموضوعي بالغيبي الذي لا تطاله حواس الإنسان ، إذا سلمنا بقصور العقل البشري عن إدراك فيزياء معايير ومقادير زمنية ؛ وردت في النصوص القرآنية والأحاديثية ؛ تارة بوحدات (...)
تأتي أهمية عملية الإحصاء العام للسكان والسكنى ، كأداة علمية لوضع خطط تنموية دقيقة تلبي حاجيات السكان في مختلف المجالات و القطاعات الحيوية ، كالرعاية الصحية والتعليم والبنيات التحتية.
كما تساهم هذه العملية في توزيع الموارد بشكل عادل بين الجهات و (...)
قصة الإسراء بالنبي صلى الله عليه وسلم نموذجا
منهجيا، يصعب مقاربة موضوع بهذه الحمولة المعرفية التي يتداخل فيها الموضوعي بالغيبي الذي لا تطاله حواس الإنسان، إذا سلمنا بقصور العقل البشري عن إدراك فيزياء معايير ومقادير زمنية وردت في النصوص القرآنية (...)
جاء في مقدمة إبن خلدون أن "الإنسان اجتماعي بطبعه" ، ما يعني أنه فطر على أن يعيش وسط الناس لا بعيدا عنهم . يمكن حمل هذه المقولة على صعيد النسبية ، وليست المطلقة ، فقد تنسحب على فئة بشرية ، تصدر ؛ في قيمها وعاداتها وتقاليدها ؛ عن قناعات مشتركة ، (...)
مدخل عام:
تأتي أهمية عملية الإحصاء العام للسكان والسكنى ، كأداة علمية لوضع خطط تنموية دقيقة تلبي حاجيات السكان في مختلف المجالات و القطاعات الحيوية ، كالرعاية الصحية والتعليم والبنيات التحتية.
كما تساهم هذه العملية في توزيع الموارد بشكل عادل بين (...)
واهم من ما زال يعتقد أن ثيمة "التاريخ المشترك ؛ الدين واللغة ؛ والأخوة.." من أواصر التقارب والتعايش بين البلدان العربية ، فقد كانت ؛ إلى حين ؛ الديباجة الأكثر ورودا في الاتفاقيات الثنائية العربية ، بيد أن راهنية هذا الواقع العربي المتأزم تشي بشيء (...)
جاء في مقدمة ابن خلدون أن "الإنسان اجتماعي بطبعه"، ما يعني أنه فطر على أن يعيش وسط الناس لا بعيدا عنهم. يمكن حمل هذه المقولة على صعيد النسبية، وليست المطلقة، فقد تنسحب على فئة بشرية، تصدر في قيمها وعاداتها وتقاليدها عن قناعات مشتركة، وللتدليل على (...)
واهم من ما زال يعتقد أن ثيمة "التاريخ المشترك ؛ الدين واللغة ؛ والأخوة.." من أواصر التقارب والتعايش بين البلدان العربية ، فقد كانت ؛ إلى حين ؛ الديباجة الأكثر ورودا في الاتفاقيات الثنائية العربية ، بيد أن راهنية هذا الواقع العربي المتأزم تشي بشيء (...)
مهما احتفظ لنا التراث الإنساني من "أدبيات الماء" ، من حيث أوجه الاستعمال والترشيد ، فلن ترقى إلى المفهوم البيولوجي بوصفه "مادة الحياة" (life Substance ) والتي بدونها لا يمكن تصور حركية عضوية بدونه، حتى غدا ؛ في السنوات الأخيرة ؛ الشغل الشاغل لمعظم (...)
أمام تصميم المغرب على كسب رهان احتضان تظاهرتين رياضيتين كبيرتين ، على المستوى القاري والعالمي ، ينخرط حالياً في أوراش كبرى بمليارات الدراهم ؛ تشتمل على تشييد القرى الرياضية الحاضنة والملاعب ، وشبكة الطرق ؛ السريعة منها والسككية ، كما تمتد إلى تأهيل (...)
لدينا مداخل عديدة للمقاربة إشكالية "ملاعب الأطفال" ، بدءا بوزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة ، وانتهاء بأقسام "منح رخص البناء" ، ويتساءل الباحث هل هناك "دفتر تحملات" تلزم المنعشين العقاريين عند كل مشروع بناء أو تعمير ؟ وما (...)
لدينا مداخل عديدة لمقاربة إشكالية "ملاعب الأطفال"، بدءا بوزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، وانتهاء بأقسام "منح رخص البناء"، ويتساءل الباحث هل هناك "دفتر تحملات" تلزم المنعشين العقاريين عند كل مشروع بناء أو تعمير؟ وما موقع (...)
لو حاولنا تعداد المؤسسات و الأجهزة الحكومية ، والجمعيات الناشطة في مجال حماية استهلاكية المواطن ومراقبة الجودة والأسعار لألفناها بالكاد بعدد نجوم السماء ، من قبيل "الفيدرالية المغربية لحقوق المستهلك" (FMDC ؛ "الفيدرالية الوطنية لجمعيات المستهلك ( (...)
أمام تصميم المغرب على كسب رهان احتضان تظاهرتين رياضيتين كبيرتين ، على المستوى القاري والعالمي ، ينخرط حالياً في أوراش كبرى بمليارات الدراهم ؛ تشتمل على تشييد القرى الرياضية الحاضنة والملاعب ، وشبكة الطرق ؛ السريعة منها والسككية ، كما تمتد إلى تأهيل (...)
أقصوصة قصيرة تستلهم أحداثها وشخصياتها من واقع أليم، انقض بكل أنيابه ومخالبه على شباب معظم دول أوروبا، فأرداه مدمنا تحت وطأة مخدرات؛ يعايشها صباح مساء لتعصف به في كل الاتجاهات.
كانت السماء ملبدة بقطع غيوم داكنة، تتسارع بفعل رياح عاتية ما لبثت أن أخذت (...)
هناك أرقام وإحصائيات ؛ وإن كانت غير محينة ؛ تفيد بأن العدد الإجمالي للمحالين على المعاش "التقاعد" يصل بالكاد إلى ثلاثة ملايين متقاعد في كل القطاعات الوظيفية والمهنية ، المدنية منها والعسكرية ، كما يلاحظ عدم وجود هيئة أو نقابة مخول لها بالقانون (...)
حري بنا التدليل على أهمية الإدارة، أو بالأحرى المرفق الإداري العمومي Public administrative utility""، كإحدى رافعات المستوى التنموي في بلد ما، فكلما كانت مؤشرات دينامية وذات حكامة رفيعة، كلما أضحت لعجلة التنمية استمرارية في التقدم والنماء، والعكس (...)
هناك أرقام وإحصائيات؛ وإن كانت غير محينة؛ تفيد بأن العدد الإجمالي للمحالين على المعاش "التقاعد" يصل بالكاد إلى ثلاثة ملايين متقاعد في كل القطاعات الوظيفية والمهنية، المدنية منها والعسكرية، كما يلاحظ عدم وجود هيئة أو نقابة مخول لها بالقانون التعريف (...)
مرت البشرية حديثا بمحطات تاريخية دقيقة وفاصلة؛ كان فيها "الإرهاب" سيد الموقف، أُزهقت فيه أرواح في غفلة عن كل أجهزة المراقبة الأمنية، اتخذ لأنشطته الدموية مسارات ومسارح شتى، تارة داخل مجمعات اقتصادية عمومية، وطورا استهدافا لمقرات ومراكز حساسة، يضرب (...)
بالنظر للدور الريادي والحضاري والتنموي لفعل القراءة Reading action ، اختارت منظمة اليونسكوUNESCO تاريخ 19 مارس من كل سنة يوماً عالمياً للاحتفاء بفعل القراءة ، بوصفه أحد الركائز الأساسية ، إن لم يكن اللبنة الأولى للحضارة البشرية على كوكب الأرض ، وهو (...)
اليوم العالمي للضمير
جاء في الوثائق المتداولة داخل أروقة الأمم المتحدة أن مفهوم "الضمير الإنساني" (Human conscience)، القدرة-بمعناها الأخلاقي-المتأصلة لدى كل إنسان سليم على إدراك الصواب والخطأ، وبقوة هذا التصور، [يكون] قادرا على التحكم في أفعاله (...)
منذ بداية الخليقة، كانت القوة الغاشمة وحدها معيار الهيمنة والتسلط والقيادة، وبالتالي السيادة، وهو بمعنى من المعاني "القانون" الشبيه بقانون الغاب الذي يكون الإنسان القديم قد استمده من العيش جوار كائنات ضارية، لا تحتكم في تعايشها سوى لقانون أسمى، (...)