عرفت مدينة الرشيدية منذ تسعينيات القرن الماضي توسعا عمرانيا بإحداث عدد من التجزئات العمرانية، جعلتها مؤهلة لمسايرة ما تعرفه من ارتفاع عدد ساكنتها. إلا أن ما يلحظه المرء في هذا التجزئات السكنية أنها تعرف أوراشا لا تنتهي أشغالها، كما أن أغلبها لا (...)