... وإنني لأنا العاشق،
ما أفنى
ما أحيا
إلا في رموش عينيك
أريمتي!
فأرومتي
قد وشمت جيناتي
بسمات العطاء الجميل،
وأسماك روحي
قد نزعت عن أسمال نفسي
كل غطاء ذل
وأحالت أطلال رسمي
على الطريق
دالها الدليل.
ففي زمان الواوات
والتطهر بالفضلات
مما تبزل قنانيها (...)