تحية واحتراما، سيدتي الفاضلة لا أخفي سرا أنني إلى حدود اليوم كنت من المعجبين بنضاليتك وجرأتك في االحديث ووضوحك في مواقفك، وقد بصمت بذلك الجمعية الحقوقية التي ترأسينها، وغالبا ما تستشهدين على مصداقية الجمعية بصدق تقاريرها كمثال ...على ذلك ما أشرت له (...)