أينما كنت في الدار البيضاء، لن تلق صعوبة في بلوغ وسيلة نقل تقلك إلى الحي المحمدي. تدرك بعدها أن كل الطرق تؤدي إلى «النمرة جوج» بالحي المحمدي. إنها الساحة التي ذاع صيتها والحاضرة في الزمن البيضاوي المليء بالفضاءات والذكريات التي تظل صامدة رغم كل (...)