كثر الحديث هذه الأيام عن السنة الامازيغية وعن حقيقتها، وذهب البعض إلى حدّ اعتبارها "أكذوبة" مدّعين أن التقويم الأمازيغي ما هو إلا وهم وأكذوبة، وهو ما ذهب إليه شخص نشر مقالا في الموضوع وذيّله بصفته ك"باحث واستاذ جامعي" حشر فيه كل ما خطر في باله من (...)
يبدو الحديث أحيانا عن مجموعة من المفاهيم في الحقل الثقافي والمجالي، وكذا السياسي من الطابوهات في حياة الأفراد والجماعات أمام التحديات والأوراش الكبرى ذات الصلة بمفهوم المؤسسة وفلسفة التدبير حتى يظل وعاء الفهم أجوفا، مفتوحا للتأويل غير الصائب (...)