أغلب الأحزاب التي لم توظف الدين ولم توزع المال تراجع رصيدها، في الإنتخابات الأخيرة ، لأن المصوتين يمكن تقسيمهم إلى أربع فئات، فئة تؤمن بالماديات همها الأساسي هو البحث عن المال والمصلحة الفردية بغض النظر عن الحزب أوالمترشح، لذلك تبيع أصواتها لمن يدفع (...)
بدأت ظاهرة تجارة الرصيف أو مايعرف ب"الفراشة" أول مابدأت في الحدائق العامة وأمام المدارس وملاعب الكرة والمعارض ودور السنيما، وفي المواسم والمهرجانات الفنية والأسابيع الثقافية، ولم تكن تطرح إشكالا كبيرا، نظرا لقلة المتعاطين لها وعدم مساسها بحقوق أرباب (...)
يعرف جون بول سارتر المثقف العضوي بأنه "ذلك الانسان الذي يدس أنفه فيما لايعنيه » quelqu'un qui se mêle de ce qui ne le regarde pas « وهذه الخاصية هي التي تحقق للمثقف صفته الشرعية وتميزه عن غيره وتجعله دائما ضد التخلف والظلم والجهل والديماغوجيا ، وضد (...)
اختارت الحكومة المغربية منذ سنة 2001 أن تشغل الدكاترة وحاملي دبلوم الدراسات العليا في الثانوي التأهيلي ، بعد أن عجزت عن الوفاء بوعدها بتشغيلهم في ما كان يسمى سابقا بمراكز تكوين المعلمات والمعلمين، لكن ألم تتساءل الحكومة اليوم ماذا استفادت من تقزيم (...)
الفيلم المعنون ب"الزين اللي فيك" ينبغي في الحقيقة ان يسمى "القبح اللي فيهم" أي ذلك القبح الفضائحي الذي هيمن على نفوس كل المساهمين في الفيلم ، فلم يجدوا في انفسهم بقية حياء فتعاونوا على الإثم والعدوان ومعصية الرسول فجسدوا واقعهم الفضائحي على شكل (...)
حين هبت رياح الربيع العربي على المغرب ، استبشر الشعب المغربي خيرا بتأسيس حركة 20 فبراير التي آلت على نفسها أن تتحدث بلسان الشعب وتدافع عن حقوقه وكرامته، وتحارب الفساد والظلم والرشوة والمحسوبية والزبونية، داعية إلى إعادة ثروات الوطن إلى الشعب منطلقة (...)
يعرف جون بول سارتر المثقف العضوي بأنه "ذلك الانسان الذي يدس أنفه فيما لايعنيه « quelqu'un qui se mêle de ce qui ne le regarde pas » وهذه الخاصية هي التي تحقق للمثقف صفته الشرعية وتميزه عن غيره وتجعله دائما ضد التخلف والظلم والجهل والديماغوجيا ، وضد (...)