المؤسسات الإعلامية العمومية انساقت وراء هاجس الرفع من نسب المشاهدة بعقود الإشهار...
عندما كان وزير التربية الوطنية المغربي شكيب بن موسى يستعد لإطلاق برنامجه الإصلاحي الذي اختار له اسم "مدرسة الجودة"، قام باستدعاء من تم وصفهم ساعتها ب" المؤثرون" من (...)
عاد إلى الواجهة نقاش أدبيات وأخلاقيات مهنة الصحافة. هذا النقاش العلمي الذي نفتقده للأسف في وسطنا الإعلامي، وننتظر دوما حتى تحصل كوارث وانزلاقات وتجاوزات مهنية خطيرة لكي نغوص فيه.
فواقعة الطفل ريان أظهرت ممارسات لا أخلاقية من لدن من نشترك معهم في (...)
بعد أن كان إهتمامنا موجه صوب ڤيروس كورونا، ونتابع جل مستجداته تناسينا الوباء المهني الفتاك، وباء الأخبار الزائفة أو ما يصطلح عليه في المدرسة الأمريكية بFake News الذي استخدمه السياسيون لتوجيه سهام نقدهم لمؤسسات إعلامية تغطي قضايا لا تتماشى مع (...)