لقي شاب مصرعه يوم الأربعاء 28 مارس 2012 بعد سقوطه من سطح منزله بحي المحاميد بمراكش. وقال مصدر من الوقاية المدنية إن الشاب توفي في الحين ونقل إلى مستودع الأموات من أجل التشريح قبل الدفن. وأوضح مصدر مطلع أن الشاب (17 سنة) وعلى خلاف شائعة الانتحار التي راجت بالحي، كان يعمل على تركيب أو إصلاح لاقط هوائي بارابول فوق سطح منزل العائلة قبل أن تزل قدماه ويسقط من علو شاهق. إلى ذلك توفي رجل في الأربعينات من عمره في اليوم ذاته بعدما صدمته سيارة رباعية الدفع بشارع مولاي رشيد قرب صهريج المنارة حسب ما أكده المصدر ذاته من الوقاية المدنية. وأضاف أن الهالك كان يقود دراجة نارية وأن الصدمة القوية التي تلقاها لم تترك حظا لنجاته.