اعتنق رجل فرنسي، من أصل إسباني، الإسلام يوم الجمعة 26 فبراير 2010 بمسجد مولاي إدريس والمعروف أيضا بمسجد 2 مارس بمدينة الدارالبيضاء. وأشار خطيب الجمعة إلى أن الرجل كان يسمع الآذان فتأثر به، ثم سأل عن محتوياته فبدأ يبحث في الإسلام إلى أن اهتدى فأسلم. وللإشارة فقد اعتنق فرنسي، يبلغ من العمر حوالي 40 سنة، الإسلام يوم الجمعة 12 فبراير الجاري بنفس المسجد. كما سبق لنفس المسجد أن كان محطة لدخول 8 أشخاص إلى الإسلام، فالأول كان إفريقيا، والثاني فرنسيا، ثم 6 أفراد من عائلة فرنسية (رجل وزوجته وشابان وشابتان) يوم 25 دجنبر .2009