عرضت السلطات الكندية، مستحاثة تعود لسمكة، عمرها 375 مليون سنة، عُثر عليها في جزيرة إليسمير بالقطب الشمالي. وعرضت السلطات المستحاثة، التي تتألف من 60 قطعة، في متحف الطبيعة بالعاصمة أوتاوا، بعد دراسة طويلة قامت بها جامعة شيكاغو. ولا تزال المستحاثة تحافظ على الخياشيم بشكل واضح، ولها أهمية كبيرة في نظر علماء الأحياء، للضوء الذي تسلطه على تاريخ الأحياء في كوكبنا. وتطلق كلمة مستحاثة على بقايا حيوان أو نبات محفوظة في الصخور أو مطمورة في الرمال.