علمت مجموعة أسيف الإعلامية على أن أحد الصحفيين الأشباح وهو تلميذ بالمؤسسة التعليمية الفقيه الكانوني أصبح مختصا في قرصنة المقالات المنشورة عبر صفحات الجرائد الإلكترونية للزملاء مراسلين الجرائد الوطنية والإلكترونية، حيث يقوم بإعادة نشرها كما هي تحت اسمه دون أن يقوم بتغيير أي حرف واحد فيها. والغريب في الأمر أن هذا الشخص يقتنص المقالات المنشورة بكل من جريدة الأحداث المغربية والمساء و.