ترجمة من طرف الاستاذ و الأديب محمد علوي أمحمدي ابن القلعة أكتب، المدينة الدفينة الساعة التي تستيقظ مبكرًا ، قريتي، التي لن أنساه الظل والأشجار المحروقة ، نظرتي التي كانت تداعب أزقتها جبالها ومروجها أكتب، الليالي التي نسجت عندما كنت استيقظ باكرا كنت طفلا يركض خلف خطى شمسها الحارقة و العزلة التي اضطهدتني ودموعي التي على أرضها تساقطت ورائي جراح الماضي وأنا أكتب كلمة الطفل الذي يستقظ باكرا ويشارك طفلا باك وحيدا مثل منارة امام العواصف و منزويا في ركن من وطنه الخبز الحافي وينتظران بعض السلام أتلو ،أنين شعري كنت ذكرى عميقة في سنارة بطعم ملهمتي و التيهان هذه الوحدة هي الهدوء و السكينة اللتان أفرضهما على نفسي.