كادت سنة 2021 تدخل بكارثة بالناظور , حيث توجد بناية مهجورة قديمة أيلة للسقوط أن تصنع الحدث بعد أن تساقطت منها أجزاء نتيجة تقادمها و لكن الألطاف الالهية تدخلت دون حدوث أي مكروه خاصة أن العمارة المذكورة محادية للقنصلية الاسبانية بالناظور و هو مكان يعج بالمرتفقين الذين يقصدون القنصلية كل يوم إلا أنها صادفت يوم عطلة و القنصلية مغلقة مما منع حدوث الكارثة أو سقوط الأجزاء الإسمنتية على رؤوس المارة . هذا الحدث ينبه السلطات المختصة على رأسها الشرطة الادارية لالقيام باللازم تجاه العشرات من هذا النوع من البنايات القديمة داخل مدينة الناظور تشكل خطرا على المارة بدأ من بناية دائرة قلعية القديمة المتواجدة بشارع الحسن الثاني مرورا بمجموعة من البنايات التي بنيت في عهد المستعمر المتواجدة بالشوارع المحادية لكورنيش الناظور ..