الرئيس الصيني يقوم بزيارة قصيرة الى المغرب    طنجة..12 سنة سجنا نافذا في حق المتورطين في الإعتداء على فتاة الكورنيش    يوم دراسي حول تدبير مياه السقي وأفاق تطوير الإنتاج الحيواني    مجلس المنافسة يفرض غرامة ثقيلة على شركة الأدوية الأميركية العملاقة "فياتريس"        MP INDUSTRY تدشن مصنعا بطنجة    بينهم من ينشطون بتطوان والفنيدق.. تفكيك خلية إرهابية بالساحل في عملية أمنية مشتركة بين المغرب وإسبانيا    جمهورية بنما تقرر تعليق علاقاتها الدبلوماسية مع 'الجمهورية الصحراوية' الوهمية        مندوبية التخطيط :انخفاض الاسعار بالحسيمة خلال شهر اكتوبر الماضي    "أطاك": اعتقال مناهضي التطبيع يجسد خنقا لحرية التعبير وتضييقا للأصوات المعارضة    حكيمي في باريس سان جيرمان حتى 2029    أمريكا تجدد الدعم للحكم الذاتي بالصحراء    تعيينات جديدة في المناصب الأمنية بعدد من المدن المغربية منها سلا وسيدي يحيى الغرب    لتعزيز الخدمات الصحية للقرب لفائدة ساكنة المناطق المعرضة لآثار موجات البرد: انطلاق عملية 'رعاية 2024-2025'    هذا ما قررته المحكمة في قضية رئيس جهة الشرق بعيوي    فاطمة الزهراء العروسي تكشف ل"القناة" تفاصيل عودتها للتمثيل    مجلس الحكومة يصادق على تعيين إطار ينحدر من الجديدة مديرا للمكتب الوطني المغربي للسياحة    المحكمة الجنائية الدولية تنتصر للفلسطينيين وتصدر أوامر اعتقال ضد نتنياهو ووزير حربه السابق    الرابور مراد يصدر أغنية جديدة إختار تصويرها في أهم شوارع العرائش    طبيب ينبه المغاربة لمخاطر الأنفلونزا الموسمية ويؤكد على أهمية التلقيح    مواجهات نارية.. نتائج قرعة ربع نهائي دوري الأمم الأوروبية    ولد الرشيد: رهان المساواة يستوجب اعتماد مقاربة متجددة ضامنة لالتقائية الأبعاد التنموية والحقوقية والسياسية    توقعات أحوال الطقس غدا السبت    قانون حماية التراث الثقافي المغربي يواجه محاولات الاستيلاء وتشويه المعالم    المنتخب الليبي ينسحب من نهائيات "شان 2025"    الأنفلونزا الموسمية: خطورتها وسبل الوقاية في ضوء توجيهات د. الطيب حمضي    تفكيك شبكة تزوير وثائق السيارات بتطوان    لأول مرة في تاريخه.. "البتكوين" يسجل رقماً قياسياً جديداً    الخطوط الملكية المغربية وشركة الطيران "GOL Linhas Aéreas" تبرمان اتفاقية لتقاسم الرموز    المجر "تتحدى" مذكرة توقيف نتانياهو    ما صفات المترجِم الناجح؟    خليل حاوي : انتحار بِطَعْمِ الشعر    الغربة والتغريب..    كينونة البشر ووجود الأشياء    زَمَالَة مرتقبة مع رونالدو..النصر السعودي يستهدف نجماً مغربياً    التنسيقية الوطنية لجمعيات الصحافة الرياضية بالمغرب تدعو الزملاء الصحافيين المهنيين والمنتسبين للتوجه إلى ملعب "العربي الزاولي" لأداء واجبهم المهني    القانون المالي لا يحل جميع المشاكل المطروحة بالمغرب    العربي القطري يستهدف ضم حكيم زياش في الانتقالات الشتوية    رابطة السلة تحدد موعد انطلاق الدوري الأفريقي بالرباط    وهبي: مهنة المحاماة تواجهها الكثير من التحديات    "سيمو بلدي" يطرح عمله الجديد "جايا ندمانة" -فيديو-    بتعليمات ملكية.. ولي العهد يستقبل رئيس الصين بالدار البيضاء    بنما تقرر تعليق علاقاتها الدبلوماسية مع "الجمهورية الصحراوية" الوهمية    لَنْ أقْتَلِعَ حُنْجُرَتِي وَلَوْ لِلْغِناءْ !        تجدد الغارات الإسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية عقب إنذارات للسكان بالإخلاء    تفكيك خلية إرهابية لتنظيم "داعش" بالساحل في عملية مشتركة بين المغرب وإسبانيا    الولايات المتحدة.. ترامب يعين بام بوندي وزيرة للعدل بعد انسحاب مات غيتز    جامعة عبد الملك السعدي تبرم اتفاقية تعاون مع جامعة جيانغشي للعلوم والتكنولوجيا    وفاة شخصين وأضرار مادية جسيمة إثر مرور عاصفة شمال غرب الولايات المتحدة    أول دبلوم في طب القلب الرياضي بالمغرب.. خطوة استراتيجية لكرة القدم والرياضات ذات الأداء العالي    تناول الوجبات الثقيلة بعد الساعة الخامسة مساء له تأثيرات سلبية على الصحة (دراسة)    تشكل مادة "الأكريلاميد" يهدد الناس بالأمراض السرطانية    اليونسكو: المغرب يتصدر العالم في حفظ القرآن الكريم    بوغطاط المغربي | تصريحات خطيرة لحميد المهداوي تضعه في صدام مباشر مع الشعب المغربي والملك والدين.. في إساءة وتطاول غير مسبوقين !!!    في تنظيم العلاقة بين الأغنياء والفقراء    سطات تفقد العلامة أحمد كثير أحد مراجعها في العلوم القانونية    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



أموني ذ الناظار ....... شنداك لمصاحبة فالناظور..... فشي شكال

لمصاحبة فالناظور..... فشي شكال
أريفينو / إعداد : رمسيس بولعيون
لمصاحبة فالناظور فشي شكال ديال بصح. فالعلاقة الغرامية أصبحت شائعة و هناك من يراها ضرورية و مهمة قبل الزواج, لأنها تساعد على التعرف بشكل أو بأخر على الشريك قبل الإقدام على الزواج.
يقول أحمد 22 سنة طالب , واش بغيني نتزوج غا داهس ما جاياش إلا طحت فشي كسيدا نضيع أنا خاص داروري من لمصاحبة باش تعرف أش كاين .
هناك من يرها مضيعة للوقت لا نفع فيها و غالبها تكون بدون نتيجة. تقول حنان 25 سنة أنا لبغاني باب دارنا كبيرة إجي إشوف ولديا أم داكشي ديال هاه أ هاه معنديش معاه.
و بالتأكيد هناك من يتخذها لعبة لتسلية و هوايته كثرت العلاقات الغير جادة
أجوي نشفوا لبلان ديال لمصاحبة فالناظور ......
أش هي لمصاحبة عند الناظوريين
النواظرة فيهم و فيهم , هناك من يرى بأن العلاقات قبل الزواج هي مجرد نزوة يمر منها الشباب, و هي غالبا تخرج بدون نتيجة. إوا أش غنكولوا على لعندوا 40 عام أمصاحب تهدي نزوة الشباب, يرد عبد الله موظف ببنك لا تلك أعتبرها مراهقة متأخرة
إلى بغيتي المعقول راه هادك فيروس عند ناس د الناظور لمهم عندوا هو يكولو عليه مصاحب لأنه يعتبر مقياس للرجولة. هاش كالت الشوافة إذا هناك من يعتبرها هكذا.
بالإضافة أن هناك طبقة أخرى ترها موضة هذا الوقت بالناظور حيث الرجال أصبحوا يبحثون عن أجمل الفتيات و اكبر عدد من العلاقات الممكنة.
و بالتأكيد هناك ولاد الناس لعندهم لمصاحبة أسمى و أطهر بكثير عن ما يعتقده الأخريين يقول أمين 21 سنة طالب أنا مصاحب أو صاحبتي هي لغتكون في بيتي محيت دارنا الخطوة الأولى لهي لمصاحبة التي أعتبرها من أهم المراحل قبل الزواج.
أما بوزبال ديال بصح يعتبرونها علاقة جنسية لا أقل و لا أكثر. كمال 23 سنة تاجر أسيدي أنا لبنت لمصاحب معاها كانشوفها غ فوق الناموسية مكاينش شي حاجة أكثر.
المسألة معقدة بزاف فهاد الناظور ,حتى فالمصاحبة مرونة القضية إوا هدشي لعط الله
أش تيكولو لخوانجية على لمصاحبة
أصبح هذا الموضوع مبرزت لخوانجية بزايد محيت أسيدي كما يقول محمد إن حياة المسلمين طرأ عليها عدة تغييرات نتيجة الغزو الفكري الذي تعايشه,حتى غدا هذا الأمر مشكلا عند غالبية الناس,يكثرون الإستفسار منه,مع تقبل عجيب للأفكار المستوردة و نسيان ما ينص عليه الدين.
وحريرة عوتني هادي مابقنا عرفين فين نشدو هدشي بزاف.المهم أن الدين له حكمه على لمصاحبة .
يشرح محمد إن حكمة الله عز وجل , اقتضت خلق الأرض و إرادة إعمارها ,يجعل بني الإنسان خليفة فيها ,كل يخلف من قبله كما يقول عز وجل ( ثم جعلناكم خلائف في الأرض ) يونس :14. ولا يمكن أن يكون هذا الإستخلاف و الإستعمار لها,إلا بديمومة الجنس البشري عليها,و هو مكون كباقي الأجناس من ذكر و أنثى , و لا يحصل التكاثر و التناسل بينهما إلا بالإلتقاء.
إن من أعضم ما تميزت به هذه الشريعة الربانية ,انها نظمت العلاقة ما بين هذين الطرفين ,لأن في تركهما على هواهما بلا حدود و لا قيود,سيؤدي إلى ما لا تحمد عقباه . إذ أن هذا التناسل و التكاثر يحتاج إلى العناية و الإهتمام,ولا يكون ذلك حقيقة الا بوجود أب و أم ينعم بالحياة بينهما (أش وصلنا عند لولادة أسدي), حتى تتكامل حاجاته النفسية و العاطفية و الجسدية و التربوية مع بعضها البعض. ولهذا شرع الاسلام الزواج كوسيلة وحيدة لإجتماع الجنسين. قال الرسول صلى الله عليه و سلم(يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج,فإنه اغض للبصر و احصن للفرج و من لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء) صحيح مسلم.
(هذي ياله مقدمة باش ندخلوا فصلب الموضع إوا ياله نشوفو المعقول).
يسترسل محمد يقال بأنه ينبغي لكل من يتزوجا,أن يكونا متحابين,ويقوم كل طرف منهما بدراسة الأخر,فيرى هل يناسبه في طبائعه و احواله و صفاته أم لا.(مالها فيها شي عيب هاذي).لأنهما ان لم تكن بينهما جسور قوية من المحبة و الإنسجام و التوافق في الطبائع و الصفات,كيف يمكن لهما أن يتعياشا طول عمرهما مع بعضهما البعض؟ فإن أردنا أسرا متماسكة تنعم بالسعادة و الهناء فلا بد من ذلك؟ ( أه كاين ولا كاين شي مشكلة عاود فهذي). ان هذا الكلام في ظ اهره براق و له قبول,ولكن إذا دققنا النظر فيه وجدنا معاصي لا تغتفر(السلامة يا ربي) و مجانبة للحق و الصواب فمعنى متحابين هو وجود اشتياق و ميل و انس و اعجاب,و هذه الأمور متوفرة بين الجنسين بطبيعة فطرتهما,قد تكون هذه الأمور متفاوتة إلا أنها موجودة بصورة عامة بين الجنسين.( ولابس عترفت بعدا ). فالتصريح بهذا الميل بحجة دراسة الطرف الآخر,هو سير في طرق محضورة ووهم و خيال ينبغي الإبتعاد عنه,ففي إباحته تعريض لإنتهاك أعراض الناس.(أولي أش تتكول إن عرض عوتني). فكثير من الناس قد يستغلونه في شهواتهم الشخصية.(هادي كاينة بوزبال عط الله وليين كاين للعكس نستهم هادوك).إذن لا فائدة من التصريح به لأنه يفترض أن ينتهي بالزواج,والزواج ما زال في علم الغيب حدوثه ,و عدم معرفة نصيب كل منهما,فلا أحد يعلم هذه الأقدار الأتية لهما,فلو قلنا جدلا أنه أخبرها فإنها ستنتظره, فالأولى بدل هذا الإخبار أن يتقدم لخطبتها إن كان صادقا, فيكون عندها الإنتظار شرعيا. ( راه الخطوبة محتاجة لفلوس و لمعندوش إشفر ولا شنو ).يسترسل محمد ثم ان هذه العلاقة مهما فتحت و طورت,فإنها لا تبين حقيقة كل من الطرفيين للآخر,حتى ولو كانت بينهما خطوبة,إذا يتضح لنا شرعا و عقلا عدم جواز فتح علاقة بين الجنسين بدون رابطة شرعية.
ناري هذي مشكيل أخرا عاوتني الله المعين .
العائلات الناظورية ممعاهش الهضرة فالمصاحبة
ناري واش حماقيتي أولا شنوا إلى ڭوتلهم كنتمشا مع واحد الدري إحبسوني فدار فين إلا ڭوتلهم مصاحبة غيقتلوني لا لا هادي كاع ما فيها الهضرة معاهم , هذا رد سناء 20 سنة تلميذة عندما سألنها هل بإمكانها مصارحة أهلها بعلاقتها الغرامية.
هذا هو حال العديد من الشباب مع دويهم , ويرجع هذا بالأساس إلى البعد الموجود بين الأباء و الأبناء و المعروف بصراع الأجيال,و كذلك إنعدام الثقة الذي تنتج عنه منع الحرية حيث تصبح معادلة صعبة في العائلات الناظورية.فالحرية في الأسرة تتطلب أبا مثقفا و متحضرا يناقش قبل أن يعطي خلاصة تجاربه في الحياة,ويعلم أولاده عدم الخوف, ويعطيهم الفرصة للتجربة و لممارسة حقوقهم , سواء مع الفشل أو النجاح.
من لمحال نلقو أب بحال هذا فالناظور أول فالمغرب كلو. فإن الأباء يعتبرون لمصاحبة تدنيس لشرف العائلة و لا مجال للحوار فيها أو النقاش حيث لا يقتصر التحريم على الفتيات فقط بل حتى الذكور , يقول أحمد إن المسألة تبقى ديما حشومة بين الوالدين و أبنائهم معمرني زعمت نهضر حتى فتلفون مع صحبتي كدام لواليد هذي ثقافة لعندنا الله غالب .
على ما يبدو هدشي مزيار بزاف عند الناس د الناظور.فالعائلات أكثر من محافظة ومنغلقة بشكل كبير ,حيث العلاقة لها خطوط حمراء ممنوع تجاوزها.ودائما ما يكون للأب بالخصوص في المناطق النائية السلطة و لا يجب نقاشه و مجادلته.
هادو هوما العائلات الريفية ديما مزيرين إوا راه لمصاحبة ماشي ساهلة فهاد الناظور .
مصاحبين غا بتلفون
ألو حبيبة لباس عليك أش تتعودي..... هذا هو حال العديد من شباب الذي تربطه علاقات غرامية حيث أصبح البورتابل الوسيلة الأولى للتواصل بينهم فقد قرب المسافات البعيدة و ذوب الحشومية .و هذ البورتابل نفع ناس د الناظور بزاف فهاد القضية.حيث تكونت عدة علاقة عاطفية بفضله يقول حسن 23 سنة أنا مصاحب بفضل البورتابل بعد أن أعجبت بها لم تكن لدي الجرأة لمصارحتها تا دبرت نمرتها وليت مبرزتها الدرية تولفات بي أطاحت فيا تا هي و دابا راحنا بيخير.
و على ذكر الحشومية فإن البورتابل بعض الأحيان يخول لشباب أن يقولوا و يطلبوا أشياء لا يستطعون طلبها و هما جنبا لجنب فمثلا حنان 19 سنة. أه أنا مصاحبة هادي عام ,و شيحوايج مقدرتش نطلبهم أو أنا حداه طلبتهم ليه ف تلفون فأول قبلة لنا كانت عبر الهاتف. زوينة هادي بوسة فسلوكة.كثيرين هم من يعتمدون على هذه الطريقة لإيصال أحاسيسهم و مشاعرهم نحو الجنس الأخر.و يتعدى ذلك حيث توجد حالات يعرفها الصغير و الكبير عن علاقات غرامية إستمرت أكثر من سنة في الهاتف فقط أو عبر النت.حيث أصبح الشباب يصولون و يجولون في مواقع الشاط باش يتلقاو بفتات المستقبل.كما أن الحصار الذي تفرضه العائلات على أبنائها ,و خصوصا البنات منهن تجعل الهاتف الوسيلة الوحيدة للتواصل .تقول إيمان في هذا الصدد الهاتف رحمة و الله مكنخرج مكندخل ك غندير نعرف أش واقع لصاحبي لوكان مكانش تلفون كاع منسمع شي خبار عليه.
أباش زيانت لقضية عند لمصاحبين هي حينما قررت شركات الإتصالات وضع عدت عروض لزبنائها.فمثلا البعض لديها فورفي تخول الإتصال برقمين 2424 ساعة بالمجان و بثمن 224 درهم .غير لمبغاش يهدر فتلفون , و الأخرى خولت لزبنائها الإتصال بدرهم واحد.على الأقل لا حصار في الإتصالات بين العشاق هادي فلتات ليهم ساعة على
أما إلا صاقو لخبار ناس د الناظور لكان سدو عليهم هاد الرحمة .
مصاحب ماشي بوجه مصاحب بسيارت
إن الإنسان بالفطرة جشع و طماع بالغريزة , حيث دائما يسعى للأفضل و بأي ثمن كان حتى و لو كان على حساب راحته و إختيارته الشخصية.غتكولو أش جاب الطمع لهاد الموضوع.إن هنالك إرتباط أسيدي و بالضبط في هذا المحور ,مدينة الناظور معروفة بأنها مدينة صحاب العاقة لأن هناك طبقة تعتمد بالأساس على تجارة المخدرات و بفضلها ضخموا أرصدتهم في البنوك.وناري فين وصلتنا هاد المصاحبة, الإرتباط الموجود أن هناك من يعتمد على فلوسوا لكي يقنع الفتيات بالإرتباط به في علاقات غرامية. و المؤسف أن بعض الفتيات تأثر فيهم السيارات الفاخرة و الفلوس الزايدة,تقول سميرة لمصاحبة كاينة كاينة و أغلب العلاقات الغرامية مكتسلاش بزواج إوا نتصاحب مع شواحد يطهلا فيا من الأحسن .
ناري علا أفكار بالفعل تعد هدامة, إن كانت لمصاحبة تعتمد على هذه المبادئ ينعل بو ها ڭاع.
الغريب في الأمر و المؤكدة لإعتماد البعض على الإغراء من أجل إقناع الفتيات هو الكم الهائل من السيارات الفاخرة التي تصول و تجول صباح مساء أمام الثانويات ويغازل أصحابها الفتيات معتمدين على سيارتهم.إوا هاد حال الناظور كاين لمصاحب بلسانوا كاين لمصاحب بوجه أكاين لمصاحب بسيارتوا. لكن ما لا يعلمه هؤلاء المعتمدين على العاقة في علاقاتهم الغرامية هو أنها علاقة مصلحة فقط لن تنجح,كما أنهم ذوي شخصية ضعيفة لا قدرة لهم عن المواجهة, بل أكثر من ذلك يعتبرون حوالة بالنسبة للفتيات حيث يسهل على الطمعات منهن يخويو لهم جيوبهم .
إوا الله إخليلنا وجوهنا و السلام
فين كيمشيو العشاق فالناظور؟؟؟؟
.......توصلنا لهذ المحور وحنا نوحل.ففي هذه المدينة مكاينش بلاص فيكس للعشاق تا شحفنا, فإستطعن جمع بعض المعلومات.فين كيمشيو لمصاحبين؟. يقول أحمد و الله أنا كنحير فين نمشي فهاد الناظور مع صحبتي بعض الأحيان كنبقاو غتنتمشاو كنخيط فهاد الزناقي د الناظور.
كما هناك أقلية تختار أماكن عامة مثل بعض المقاهي الموجودة في المدينة و المطاعم كحال حنان,بعض الأحيان كنتقهواو فالمقاهي النقية رغم أن بزاف لمصاحبين مكيمشيوش ليهم أنا أمعرفاش علاش.
فالإجابة واضحة لأنه للأسف الفتات لكتكلس فالقهوة هي في نظر الناظوريين ماشي تا لهيه,أو بمعنى أخر خارج الطريق.ففي مجتمع منغلق أو محافظ كما يحلو للبعض تسميته, فمكان النساء فيه البيوت ماشي فلقهاوي هاد هو الإضدهاد ديال بصح.
لكن أبناء الناظور لمصاحبين وجدوا أماكن يذهبون إليها رغم إنعدمها.فمراد لا يحتاج للذهاب إلى المقاهي أو التسكع في شوارع المدينة,أنا كنهز سيارتي كنخد معايا صحبتي كنجيبها فشي بلاصة.هادي زوينة فبالفعل هنالك من يتجه إلى قرية أركمان
البعض الأخر إلى ماروست, لكيزعموا بزاف كيجبوها فوجدة. لكن ليس كل لمصاحبين لهم سيارات,ورغم ذلك وجدوا حلول فأصبحوا يلتقون في السيبيرات,كطلع ليهم لكلسا رخيسة 7 درهم لساعة أبيخير.كما أن بعض السيبرات ليكتر خيرهم صمموا محلاتهم خصيصا للمصاحبين.أما الكرنيش تا هو ولا المكان المفضل للمصاحبين.
الله إكثر من لبلايص لهاد لمساكين .
محافظات ولا معقدات
........صعيب تشد الريزو فهاد الناظور واش معقدات و لا محافظات ؟
البعض يقول بأن الفتيات فالناظور محافظات,فمثلا محمد يتكلم و هو متفائل الحمد لله أن مدينة الناظور بناتها مزال محافظات (جاك لخبار أوليدي) ماشي كباقي المدن فالعائلات مازلت هنا تفرض الإلتزام على أبنائها ( هانتا كولتها تفرض ماشي إختيار شخصي) مازلنا نرى فتيات يستحيين النضر في الرجال.(عليها الأسواق خويين فيهم غرجال).
هنالك من يرى عكس محمد بأن الفتيات في هذه المدينة معقدات أبزايد فيعارض حسن محمد بقوله,و الله تمعقدات واش نتا تجي غا تسولها دور فيك أش بقا عاد أتلقها تا دير لعجب فجيها أخرا المهم أن كنشوفهم مغقدات أبزايد.
لكن ما يثير أن هناك طبقة ما شدا لهنا لا لهيه و هي التي حيرتنا حيث وجدنا فتيات تقبلن بالمصاحبة و لكن بسترا,ما بقينا فاهمين والو. فكريمة لا تمانع لمصاحب لكن مشكلتي أنه خاص ما يشوفني تا وحد أمنخرجش مع صاحبي وسط الشاريع إكون داكشي مستور.
إوا أش بنلكوم معقدات و لا محافظات حنا بعدا معرفن منين نشدهم إوا هاد حالنا.
ماشي عزبة نتصاحب معها أو منتزوجهاش
أجيو للمعقول الرجال داب نشوفكوم على صباغتكم . فللأسف أن المجتمع الناظوري
لا يقبل البتة بالدرية لمشاتلها جلدة العذرية,نتيجة وقوعها في خداع من أحببته و غرر بها,بل يفضل الرجال أن يخرجوا رابحين ليلة الدخلة بإخراجهم المنديل الأحمر و يبتهجون عندما تتعال الزغاريد بحال إلا حرر فلسطين نار على تخلف.
فهل ليس من حق الفتاة المغتصبة أن تعيش حيات كريمة؟,أليس من حق المخطئة التوبة و التطلع إلى أسرة و استقرار؟.و هل كل الرجال عزب؟.إلا قديتوا جاوب على هادي.
المهم أننا قمنا بأخذ تصريحات الشباب عن هل يصتطيعون الزواج بفتيات فقدن الغشاء فكانت كالتالي
أمين يقول إذا كنت لا أفكر في الزواج عن طريق البورتابل لأن الشك غيبرزتني.فأنا مقتنع بأن العذرية ضرورية و منقدرش نتزواج درية فقدت بكرتها,لأي سبب من الأسباب.
الأمر مرفوض عندي
يتفق مع أمين في مبدأ الإصرار على الرفض كمال 22 عام إذ يقول أسيدي واخ تكون الدرية تغتاصبات ولا وقعتلها شي حاجة ماشي بخطرها ما سوقيش أن مقتنع بلي الدرية لغنتزوج خاص تكون عزبة ولا غنكون فضيحة فوسط العائلة. (شكون غيتزوج واش نتا و لا عائلتك).
فالرفض من الأغلبية هو ما كنا نتوقعه,لكن الغريب في الأمر و الذي يخفي الجانب الشيطاني لذى البعض هو قبولهم إقامت العلاقات مع الفتيات الفاقدات للعذرية.فكمال إعترف بأنه لا يمانع بأن يرتبط بفتيات غير عازبة فهو يعتبرها فرصة لا تعوض.
إوا هادي ماشي عقلية بوزبال,فكيف يقبل المرء بأن تقام علاقة عابرة و لا يقبل بالزواج من فاقدت الغشاء,و هل وجود تلك الجلدة من عدمها هي التي ستبني علاقة زوجية سعيدة؟.
أبدا فالعلاقت الناجح تحتاج تفاهم و ترابط بين الطرفين و تقبل الأخر و ليس الحسابات الضيقة و التشبث بالماضي فلكل واحد منا ماضيه و تاريخه, بإجابياته و سلبياته. إذا لا يجب علينا أن نكون متعصبين للرجال.فثقافة المجتمع الذي نعيش فيه لا يقبل بالبنت المخطئة رغم أنها تدلل الرجل المخطئ و تعتبر ذلك دليلا على ذكورته و إثباتا للرجولة,أما المرأة إن لم تكتم الأمر و تخدع أسادها المغوار,تستحق الحياة في سجن الخطيئة طوال عمرها حتى إن تابت و ندمت على ما فعلت. فنحن نأكد على أنه إن كانت محاسبة يجب أن تكون على الجنسين ذكورا و إناث.
كما أن هذه المحاسبة و التوبيخ و قرارات الرجال بعدم الزواج من فاقدات البكرة يجعلهم يلجؤون لعمليات ترميمها,و القلة القليلة من الرجال من يستطعون كشف هاته الخدعة لأنه في مجتمع كهذا الثقافة الجنسية تبقى محدودة.إوا شفتو اللهم الصراحة و لا الخداع إوا خطاروا
سمعو لينا هاد كلامنا
أخيرا و ليس أخيرا لمصاحبة كاين كاين, بغا بنادم و لا كره.إذا لنترك تلك النضرة السلبية عن العلاقات الغرامية و نتعامل معها أكثر حداثة و عقلانية.فالعائلات يجب أن تناقش مع أبنائها و تريهم الخطئ من الصحيح.
الفتيات يجب أن تعرف شخصية من تريد الإرتباط معه قبل أن تقرر ,ليس الركض وراء المال.
لعزارا كون أكثر جدية في علاقتكم و أبحثوا عن راحتكم النفسية أحسن من الراحة الجنسية فإن السعادة تبدء براحة النفس إوا دربو فالمعقول.
إلى هذا المجتمع المتصلب إنفتح قليل فالوقت تتغير و الفكر كذلك لا تكن قاسيا على شباب إختار أن يعيش كما يريد,فما ذنبه إن إختار الإنفتاح على الغرب ؟ ما ذنبه أن يكون حداثيا؟ ما دنبه إن إختار الفصل بين الدين و الدولة ؟
المهم هو أننا درنا لي فجهدنا جبنالكم لبلان دلمصاحب فالناظور كول واحد إعوم بحروا
و ميدوم غصحيح


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.