يحذر الأطباء من استهلاك الأطفال للهوتدوغ، ويقولون إنه أساس زيادة الوزن غير الطبيعية لدى الأطفال. وهذه الظاهرة التي انتشرت في المغرب مع اعتماد التوقيت المستمر وانتظام المدارس وفق ذلك، جعلت الأسر، حسب دراسة أعدها طالب بجامعة الحسن الثاني، يعتمدون على الهوتدوغ في إعداد الوجبات التي يحملها الأطفال معهم للمدارس. وحسب هذه الدراسة، فإن نسبة سمنة الأطفال نتيجة استهلاك الهوتدوغ هي 1 في المائة.