تشاهدون في حلقة اليوم من "فضيلة وبناتها" : نبد مع أجواء الحفل الذي نظمه أنس وكنان، وهما يستقبلان الضيوف في مكان جميل، والجميع في غاية السعادة، رزان مع والدتها في الغرفة تتزين وترتدي فستانا جميلا وفضيلة تخبرها كم هي جميلة، لكن رزان لم تكن مرتاحة جدا. فضيلة تنزل للحفل وتتفاجأ بوجود ياسين وسيلين، التي ذهبت إلى كنان وأخبرته أنها جاءت للحفل من أجله فقط وأن كنان لم يستدعها، وأخبرها بأن أنس وقع في المشاكل مع حازم بسببها. إنجي وصلت هي وياسمين وجواد بالسيارة، والصحافيون يلتقطون لهم الصور، لكن ياسمين أمسكت بجواد لتلتقط معه الصور، وتركا إنجي وحدها، وبعد رؤيتها لياسين بالقرب من والدتها ذهبت ووقفت بجانبهما لكن ياسين ذهب إلى سيلين وياسمين تراقب الوضع وتنتظر الوقت الذي سيخرب فيه الحفل، إنجي ذهبت إلى ياسمين ولم تكلم والدتها فضيلة. فضيلة دخلت إلى غرفة ابنتها رزان، وبدأت تتحدث عن إنجي التي كانت تسمع كلامهما، رزان اكتشفت أن انجي واقفة أمام الغرفة وسمعت كل شيء فطلبت منها الدخول، إنجي تموت من االغيرة بسبب رزان، وغادرت وأخبرتها أنها ستذهب لرؤية ياسمين لأنها وحدها. حازم بدوره جاء للحفل ومصدوم من جمالية، ودقة تنظيمه، الكل مصدوم من دخول حازم للحفل، كنان يعلن افتتاج الحفل، وينادي بتقديمه، ويقدم شكره لرزان والكل يغار منها، إنجي، ياسمين، سيلين، جواد وياسين. رزان في طريقها للخشبة مع كنان وأنس، والكل ينظر إليها وهي تمسك يد الأخوين، تصعد للخشبة وهي في غاية السعادة لكن الحفل سينقلب بعد أن شغل الرجل الذي يعمل لصالح ياسمين الفيديو الذي كانت فيه رزان في الفندق وتحمل النقود في يدها وتتوعد أنس بالانتقام. الجميع مصدوم بما رآه، وكنان يعترف للجميع بأنه السبب فيما حصل، وحكى لهم القصة كاملة، ويصرخ ويقول بأن أنس ورزان لا علاقة لهم بالموضوع، رزان ذهبت لغرفتها وهي تبكي لكنها قررت العودة، واعترفت أمام الجميع بحبها لكنان وبدوره الكبير في تغيير حياتها وأن ما فعلته تلك الليلة كان من أجل أختها إنجي، وفضيلة تتوعد الجميع وتخبرهم بأنها ستنتقم لابنتها، وحازم قام بضرب كنان وأخبره أنه يشوه سمعة العائلة دائما. كنان وأنس يبحثان عن المسؤول عن تسريب الفيديو لكنها لم ينجحا، وإنجي اكتشفت أن ياسمين هي من وراء كل شيء.