عشقت ركوب الدراجات النارية السريعة منذ سن 11، فخاضت غمار تعلم هذه الرياضة "العنيفة" "Sport extrême" لوحدها، لم يكن الأمر في البداية سهلا فصفاء بنماط كانت طفلة ساعتها، والدراجة من النوع الذي فتنت به هذه الطفلة الصغيرة من الصعب التحكم فيه. تقول صفاء لموقع القناة الثانية 2M.ma إن تعلم مثل هذه الرياضة في المغرب ليس هينا، فهي كانت بحاجة للفضاء المناسب، والدراجة النارية التي تناسب إمكانياتها المادية لأن هذا النوع من الدراجات السريعة باهض الثمن. اليوم تمارس صفاء هوايتها المفضلة وتنطلق بكل حرية في شوارع مدن مختلفة من المغرب، رغم بعض المضايقات التي تتلقاها من الآخرين، إلا أن ثقتها بنفسها تساعدها على تجاوز كل هذه العقبات. التفاصيل في الفيديو