انتقل فريق النادي الرياضي القصري لكرة القدم إلى الدارالبيضاء لمواجهة فريق التكوين المهني لحساب الأسبوع السادس للدوري المغربي الثاني هواة لكرة القدم مجموعة الشمال الغربي انتهت لفائدة هذا الأخير بهدفين دون مقابل سمحت لفريق التكوين المهني بالإرتقاء إلى المركز الثالث بعشر نقاط مقابل السماح للفريق القصري بالجلوس وحيدا على المقعد الأخير للدوري بنقطتين في انتظار البث في الإعتذار الذي سبق أن قدمه النادي القصري أمام وفاء وداد الأسبوع الخامس على أرضه هذا و يعد حضور النادي القصري لمواجهة التكوين المهني فرصة عمل من خلالها الفريق القصري النادي تحت ضغط الشارع الرياضي القصري على تفادي الوقوع في الإعتذار الثاني عن المشاركة كما فعل على أرضه الأسبوع الأخير خلق إثره زوبعة من ردود الأفعال بين الأوساط الرياضية بالقصر الكبير تطلبت تنظيم وقفة احتجاجية من قبل جمعية محبي و أنصار النادي القصري شاركت فيها فعاليات رياضية مساء الجمعة الأخير و التي أجمع أصحابها المشاركون و غير المشاركين فيها على ضرورة رحيل المكتب المسير للفريق و محاسبته انطلاقا من مسؤوليته الرياضية من قبل الأجهزة المعنية و ذلك على خلفية سلبية المكتب المسؤول عنه في تدبير الفريق و إقدامه على الاعتذار الأخير الذي يعد سابقة في تاريخ الفريق و تبقى مواجهة النادي القصري مع نظيره التكوين المهني ورقة تمنح البقاء للفريق القصري ضمن كوكبة مجموعة الشمال الغربي محفوفة بالعديد من المخاطر إلى حين إيجاد حلول ترضي الجمهور و الفريق في ظل التوتر و الإحتقان الحاصل بين الفريق القصري و محيطه الرياضي تحت رغبة الأخير في رحيل المكتب المسير و عدم السماح ببقاء فلول هذا المكتب في حاضر الفريق و مستقبله كما ورد على لسان بعض المحتجين الجمعة الأخير و في سياق المواجهة التي تجنب خلالها النادي القصري التوقيع على الاعتذار مع فريق التكوين المهني فقد أشار مصدر مقرب من النادي القصري أن رحلة الأخير إلى الدارالبيضاء تمت في أجواء صعبة و شاقة للغاية يصعب من خلالها مطالبة اللاعبين بشئ في هذه المواجهة إذ أكد المصدر ذاته أن الفريق غادر القصر الكبير منتصف ليلة السبت و وصل إلى مقر مبيته بالمحمدية مع دنو ساعة الفجر ليوم السبت و حل بالملعب عند الساعة العاشرة صباحا هذا يعني أن حبل معاناة الفريق مع سوء التدبير لازال طويلا و الأجواء المناسبة مازالت منعدمة في ظل هذا التدبير الذي أنتجته الجموع العامة للفريق و التي مازلت محط شكوك الجمهور حول شرعية أهلها على رأس مكتب الفريق القصري . عبد الإله الزكري . انتقل فريق النادي الرياضي القصري لكرة القدم إلى الدارالبيضاء لمواجهة فريق التكوين المهني لحساب الأسبوع السادس للدوري المغربي الثاني هواة لكرة القدم مجموعة الشمال الغربي انتهت لفائدة هذا الأخير بهدفين دون مقابل سمحت لفريق التكوين المهني بالإرتقاء إلى المركز الثالث بعشر نقاط مقابل السماح للفريق القصري بالجلوس وحيدا على المقعد الأخير للدوري بنقطتين في انتظار البث في الإعتذار الذي سبق أن قدمه النادي القصري أمام وفاء وداد الأسبوع الخامس على أرضه هذا و يعد حضور النادي القصري لمواجهة التكوين المهني فرصة عمل من خلالها الفريق القصري النادي تحت ضغط الشارع الرياضي القصري على تفادي الوقوع في الإعتذار الثاني عن المشاركة كما فعل على أرضه الأسبوع الأخير خلق إثره زوبعة من ردود الأفعال بين الأوساط الرياضية بالقصر الكبير تطلبت تنظيم وقفة احتجاجية من قبل جمعية محبي و أنصار النادي القصري شاركت فيها فعاليات رياضية مساء الجمعة الأخير و التي أجمع أصحابها المشاركون و غير المشاركين فيها على ضرورة رحيل المكتب المسير للفريق و محاسبته انطلاقا من مسؤوليته الرياضية من قبل الأجهزة المعنية و ذلك على خلفية سلبية المكتب المسؤول عنه في تدبير الفريق و إقدامه على الاعتذار الأخير الذي يعد سابقة في تاريخ الفريق و تبقى مواجهة النادي القصري مع نظيره التكوين المهني ورقة تمنح البقاء للفريق القصري ضمن كوكبة مجموعة الشمال الغربي محفوفة بالعديد من المخاطر إلى حين إيجاد حلول ترضي الجمهور و الفريق في ظل التوتر و الإحتقان الحاصل بين الفريق القصري و محيطه الرياضي تحت رغبة الأخير في رحيل المكتب المسير و عدم السماح ببقاء فلول هذا المكتب في حاضر الفريق و مستقبله كما ورد على لسان بعض المحتجين الجمعة الأخير و في سياق المواجهة التي تجنب خلالها النادي القصري التوقيع على الاعتذار مع فريق التكوين المهني فقد أشار مصدر مقرب من النادي القصري أن رحلة الأخير إلى الدارالبيضاء تمت في أجواء صعبة و شاقة للغاية يصعب من خلالها مطالبة اللاعبين بشئ في هذه المواجهة إذ أكد المصدر ذاته أن الفريق غادر القصر الكبير منتصف ليلة السبت و وصل إلى مقر مبيته بالمحمدية مع دنو ساعة الفجر ليوم السبت و حل بالملعب عند الساعة العاشرة صباحا هذا يعني أن حبل معاناة الفريق مع سوء التدبير لازال طويلا و الأجواء المناسبة مازالت منعدمة في ظل هذا التدبير الذي أنتجته الجموع العامة للفريق و التي مازلت محط شكوك الجمهور حول شرعية أهلها على رأس مكتب الفريق القصري .