بكين (ا ف ب) - انتشرت شائعات حول حدوث انقلاب مؤخرا في بكين ما يعكس بحسب خبراء توتر الراي العام بعد اقالة القيادي المثير للجدل بو تشيلاي التي كشفت على الملأ الصراعات من اجل الخلافة في قمة الحزب الشيوعي. وتضاعف نشاط الانترنت الذي يعتبر مساحة حرية في الصين الخاضعة للرقابة الشاملة هذا الاسبوع حيث تم تناقل معلومات مختلفة على غرار حادث في سيارة فيراري قتل فيه نجل احد القياديين وطلقات نارية سمعت في وسط بكين وحتى تحركات اليات مدرعة مفترضة في العاصمة.