عاشت اليوم السبت فاتح مارس مجموعة من المدن الجزائرية حالة إستنفار قصوى، بعد دعوة العديد من نشطاء حقوق الإنسان والصحفيين والمثقفين إلى الاحتجاج ضد العهدة الرابعة لعبد العزيز بوتفليقة. المحتجون نفذوا وقفات احتجاجية أمام مجموعة من المؤسسات الحكومية خاصة بالجزائر العاصمة، قبل تدخلب الشرطة الجزائرية بعنف لتفريقهم واعتقال عدد من الصحفيين الذين حضروا لتغطية هذه الوقفات، وبالتزامن مع هذه الاحتجاجات تقود الجالية الجزائرية مجموعة من الاحتجاجات في عدية عواصم أوربيا خاصة في لندن وباريس